ثلاثة أسابيع أخرى وينتهي العام 2012 مخلفاً وراءه حصيلة من التراجعات على مستوى أداء البورصة القطرية، فالمؤشر العام قد انخفض في 49 أسبوع-هي الفترة من بداية العام وحتى نهاية يوم 6 ديسمبر- بنحو 419 نقطة وبنسبة 4.77%. وتقلصت أحجام التداولات اليومية إلى أقل من 140 مليون ريال بعد أن كانت تزيد عن 320 مليون ريال في متوسط عام 2011. ورغم أن الرسملة الكلية قد انخفضت خلال الفترة المشار إليها بنحو
أرشيف التصنيف: الأسهم القطرية
انخفاض التداولات الأسبوعية إلى 605 مليون ريال..
واصل أداء البورصة تراجعه للأسبوع الخامس على التوالي، مع تراجع المؤشر العام دون حاجز دعم 8400 نقطة. وسجلت أحجام التداول المزيد من التراجع بوصولها إلى أدنى مستوى لها في 20 أسبوع، وانخفضت الرسملة الكلية بنحو 2.5 مليار ريال. وقد بدأ المؤشر أسبوعه على انخفاض في أول يومين، ثم ارتفع في منتصف الأسبوع قبل أن يعود إلى التأرجح بين الانخفاض والارتفاع في آخر يومين. ولم يكن هنالك إلا القلي
ستمرار حالة الضعف رغم بقاء المؤشر عند 8400 نقطة
واصل أداء البورصة تراجعه للأسبوع الرابع على التوالي، وإن ظل المؤشر متمترساً عند حاجز دعم 8400 نقطة بانخفاض محدود عن الأسبوع السابق. وظلت أحجام التداول متدنية وفي حدود 700 مليون ريال رغم ارتفاعها قليلاً عن الأسبوع السابق، وانخفضت الرسملة الكلية بنحو 1.5 مليار ريال. وقد بدأ المؤشر أسبوعه على ارتفاع ليوم واحد ثم انخفض في يومين قبل أن يعود إلى التأرجح بين الارتفاع والهبوط في آخر يومين. ولم ي
تدهور التداولات إلى أدنى مستوى في أربعة شهور
استمر أداء البورصة المخيب للآمال للأسبوع الثالث على التوالي حيث انضم إجمالي التداولات إلى بقية المؤشرات المتراجعة، وانخفض في أسبوع بنسبة 12.4% إلى مستوى 621.4 مليون ريال بمتوسط يومي 124.3 مليون ريال فقط. وهو أدنى مستوى لمتوسط التداولات اليومية منذ أربعة شهور. وقد بدأ الأسبوع على انخفاض قوي بلغ 71 نقطة، ثم استقر المؤشر بقية الجلسات في محاولة للتماسك، والعودة إلى ما فوق مستوى 8400 ن
استمرار الأداء الضعيف والمؤشر ينخفض بنسبة 1.4%
br/>
استمر أداء البورصة المخيب للآمال للأسبوع الثاني على التوالي؛ حيث ارتفع إجمالي التداولات في أسبوع بــ 3 مليون ريال فقط إلى 709.3 مليون ريال، بمتوسط يومي 141.8 مليون ريال، أي بما يقل عن نصف المعدل المعتاد في مثل هذا الوقت من السنة على الأقل، وهو ما يؤكد ما أشرت إليه في الأسبوع الماضي من أن أغلب المتعاملين قد هجروا السوق، وظلت فئة قليلة تصبر نفسها بانفراجة لعلها تكون
التصريف على سهمي صناعات والمواشي خفض المؤشر
كان أداء البورصة مخيباً للآمال هذا الأسبوع بأكثر مما تحتمله أعصاب من تبقى من المتعاملين في السوق، فإجمالي التداولات في أسبوع كان في حدود 706 مليون ريال فقط، بمتوسط يومي 141.3 مليون ريال، وهو معدل يقل عن نصف المعدل المعتاد في مثل هذا الوقت من السنة على الأقل، وذلك يشير صراحة إلى أن المتعاملين قد فقدوا اهتمامهم في السوق وهجروه ولم يبق منهم إلى فئة قليلة ظلت ترعى استثماراتها حت
قراءة في نتائج الشركات في الربع الثالث (4-4)
عرضت على مدى ثلاثة أسابيع خلت لقراءات سريعة لنتائج الشركات المساهمة في الربع الثالث والشهور التسعة الأولى من العام 2012، وكان مما خرجت به أن الأرباح في مجملها-بدون فودافون- قد نمت بمعدل 1.88% عن الفترة المناظرة من العام السابق، بما يشير إلى تباطؤ نمو القطاعات غير النفطية بوجه عام، وأنه عند النظر إلى الشركات من زاوية التصنيف القطاعي لها، فإن ثلاث قطاعات قد ارتفعت نتائجها وهي الا
ارتفاع سعر سهم صناعات يرفع المؤشر
مدير مركز البيرق للدراسات الاقصادية والمالية
عاد النشاط إلى البورصة بعد العيد وبخاصة بعد اليوم الأول، حيث سجلت كافة المجاميع ارتفاعات ملحوظة. وفي محصلة الأسبوع الذي اشتمل على ثلاث جلسات فقط، ارتفع المؤشر العام في كل الجلسات. وفي حين انخفض إجمالي التداول في الأسبوع المختصر بسبب العطلة، فإن متوسط التداول قد ارتفع قليلاً، كما ارتفع مؤشر جميع الشركات، وارتفعت
قراءة في نتائج الشركات المساهمة في الربع الثالث(3)
ظهرت يوم أمس نتائج أربع شركات لتضاف إلى نتائج 18 شركة مساهمة ظهرت في أسبوع ما قبل العيد ليرتفع عدد الشركات المفصحة إلى 41 شركة، وتتبقى بذلك نتيجة شركة فودافون فقط. ونعرض في مقال اليوم- وهو الثالث في سلسلة التعليق على النتائج- لأهم الملامح التي تميز نتائج هذه الفترة.
1- من أصل 23 شركة أفصحت عن نتائجها مؤخراً تبين أن 9 شركات قد تراجعت أرباحها عن الفترة ا
ضعف تداولات ما قبل العيد.. والأسعار تتراجع
كل عام وأنتم بخير..وأعاده الله علينا جميعاً بالخير واليُمن والبركات…. يمكن القول إن الاستعداد لموسم الحج أو للتعبد في العشر الأوائل من ذي الحجة والعيد، قد أثر سلباً على أداء بورصة قطر مثلما فعل- وبدرجة أشد- على أداء سوق الأسهم السعودي. وكان التأثير واضحاً على إجمالي التداولات التي تراجعت في متوسط أربع جلسات إلى حدود 156 مليون ريال بعد أن تجاوزت المائتي مليون ريال