أرشيف التصنيف: الأسهم القطرية

المؤشر يفشل في اختراق حاجز 8600 نقطة

لم ينجح المؤشر العام لبورصة قطر في الحفاظ على موضع قدم فوق مستوى 8600 نقطة، وبعد خمس جولات من التقدم والتأخر حول هذا المستوى أنهى االمؤشر أسبوعه على تراجع دونه بنحو 19 نقطة. وعلى العكس من ذلك ارتفع مؤشر جميع الأسهم بنحو 6 نقاط، وارتفعت ثلاث من المؤشرات القطاعية ، فيما انخفضت أربع، وارتفعت الرسملة الكلية بنحو 1.1 مليار ريال. وقد شهد الأسبوع الإفصاح عن نتائج شركة ودام مواشي سابق

ارتفاع بالكاد إلى 8605 نقطة رغم تراجع التداولات

واصل المؤشر العام لبورصة قطر ارتفاعه للأسبوع الثاني على التوالي، وتمكن بإلحاح من العودة ثانية فوق مستوى 8600 نقطة وتجاوزها بقليل، بعد أن انخفض في جلستين وارتفع في ثلاث جلسات، مضيفاً لرصيده ما مجموعه 22 نقطة، وبنسبة 0.25%. كما ارتفع مؤشر جميع الأسهم بنسبة 1.23%، وارتفعت خمس من المؤشرات القطاعية، فيما انخفض مؤشران، وارتفعت الرسملة الكلية بنحو نصف مليار ريال. وقد وقعت التداولات

تماسك الأداء والمؤشر يسجل أول ارتفاع له في شهر

تماسك الأداء والمؤشر يسجل أول ارتفاع له في شهر

تماسك مؤشر بورصة قطر فوق مستوى 8500 نقطة بعد أن وفر المستوى دعماً مهما في مواجهة ضغوط الهبوط طيلة أيام الأسبوع وحتى اللحظات الأخيرة منه. وقد جاء الدعم للمؤشر من عودة سعر سهم صناعات إلى الارتفاع في أيام التداول الأخيرة قبيل انعقاد جمعيتها العمومية يوم الأحد. وبالمحصلة ارتفع المؤشر نحو 77 نقطة اقترب بها من حدود المقاومة عند مستوى 8600 نقط

استقرار مؤقت في الأداء بانتظار انعقاد المزيد من الجمعيات

واصل مؤشر بورصة قطر انخفاضه للأسبوع الثالث على التوالي، وإن تباطأ في تراجعه حيث فقد ما مجموعه 22.4 نقطة فقط في أربعة أيام مع كونه قد انخفض في جلستي الإثنين والثلاثاء، وارتفع في جلستي الأربعاء والخميس، وكان يوم الأحد عطلة رسمية.. ويمكن القول إنه كان هناك قدر من التوازن في الأداء بين ضغوط الارتفاع والانخفاض، وكانت المحصلة تغيرات محدودة في قيم المجاميع المختلفة. فقد ارتفع مؤشر

تأملات في أسئلة القراء بشأن ملامح الاكتتاب القادم

تعرضت في مقال الأسبوع الماضي إلى موضوع الاكتتاب في أسهم شركة الدوحة للاستثمار العالمي الذي سيجري في منتصف إبريل القادم، شارحاً وملخصاً أهم الجوانب المتعلقة به. وقد استندت فيما ذكرت من معلومات إلى ما ورد في المؤتمر الصحفي للدكتور حسينن العبدالله عن الموضوع بالإضافة إلى بعض النقاط التي استوضحتها منه بشكل شخصي عبر الهاتف. وبعد نشر المقال وحتى قبله، تعددت الأسئلة من القراء ومن المهتمين في

تراجع المؤشر العام وأغلب المجاميع الأخرى

انخفض مؤشر بورصة قطر للأسبوع الثاني على التوالي، وإن بدرجة أشد من الأسبوع السابق، بما يمكن إيعازه إلى عاملين الأول هو انعقاد المزيد من الجمعيات العمومية للشركات ومن ثم أصبحت الأرباح الموزعة من حق حملة الأسهم، والثاني هو حصول بيع على الأسهم بوجه عام من أجل توفير السيولة اللازمة للاكتتاب في شركة الدوحة للاستثمار العالمي بعد شهر ونصف من الآن.. وشهد الأسبوع أيضاً إعلان صناعات عن أرباحه

تعثر المؤشر على باب حاجز مقاومة مهم

شهد هذا الأسبوع عمليات بيع صافية من جانب الأفراد قطريين وغير قطريين بعد الإعلان عن إنشاء شركة الدوحة للاستثمار العالمي. وتفسير ما حدث أن ضخامة رأس مال الشركة الجديدة الذي سيُطرح للاكتتاب في غضون أقل من شهرين من الآن، يستدعي من الكثيرين بيع بعض ما لديهم من أسهم لتوفير السيولة اللازمة للاكتتاب، في فترة ستشهد أيضاً الاكتتاب في أسهم الزيادة في رأسمال بنك الدوحة بنسبة 25% من رأس المال وب

صفقات مكثفة على سهم صناعات ترفع التداولات

تمكن مؤشر البورصة هذا الأسبوع من تجاوز حاجز 8800 نقطة لأول مرة منذ مايو 2012، واستقر فوقها لمدة يوم واحد قبل أن يعود دونها بقليل عند الإقفال يوم الخميس، وإن ظل مرتفعاً بنحو 35 نقطة فوق إقفال الخميس السابق. ومع أن عدد جلسات التداول قد اقتصرت على أربعة بسبب عطلة الرياضة، إلا أن إجمالي التداولات قد قفز فجأة إلى 1.3 مليار ريال نتيجة صفقات مكثفة على سهم صناعات نفذتها محافظ قطرية. و

صفقات استثنائية على سهم صناعات ترفع التداولات

تمكن مؤشر البورصة هذا الأسبوع من تجاوز حاجز 8800 نقطة لأول مرة منذ مايو 2012، واستقر فوقها لمدة يوم واحد قبل أن يعود دونها بقليل عند الإقفال يوم الخميس، وإن ظل مرتفعاً بنحو 35 نقطة فوق إقفال الخميس السابق. ومع أن عدد جلسات التداول قد اقتصرت على أربعة بسبب عطلة الرياضة، إلا أن إجمالي التداولات قد قفز فجأة إلى 1.3 مليار ريال نتيجة صفقات مكثفة على سهم صناعات نفذتها محافظ قطرية. واستفاد

ض النتائج تدعم استقرار المؤشر فوق حاجز 8720

تحرك مؤشر البورصة هذا الأسبوع ضمن هامش محدود فارتفع في ثلاثة أيام وانخفض في يومين وأضاف في المحصلة قرابة 33 نقطة، أبقته متماسكاً فوق مستوى دعم 8720 نقطة للأسبوع الثاني على التوالي، وإن لم يتمكن من إحراز ارتفاعات قوية أو كسر حاجز المقاومة الصعب عند 8800 نقطة. وقد كانت كل الفئات على حذر في تعاملاتها فباعت صافي في الوقت الذي انفردت فيه المحافظ الأجنبية بالشراء الصافي وإن بقيمة أقل من الأسبوع