أرشيف التصنيف: مقالات صحفية

مراجعة للمجالات التي تراجع فيها ترتيب قطر التنافسي في عام 2012

جاء تقدم ترتيب قطر ثلاث درجات إلى المركز الحادي عشر على مقياس التنافسية العالمية في عام 2012 نتيجة تحسن مراكزها في العديد من المجالات التي يتم قياسها وتتبع أحوالها. الجدير بالذكر أن قطر حصلت على المركز الأول عالمياً في 8 مجالات، وكانت ضمن الخمسة مراكز الأولى في 25 مجال. ومع ذلك لا يزال هنالك العديد من المجالات التي يتأخر ترتيب قطر فيها بشكل ملحوظ، وهي بحاجة إلى بذل جهود لتطوي

عودة الروح للسوق والمؤشر يتجاوز 8550 نقطة.

بعد أسبوعين من المناورة تمكن المؤشر العام من العودة إلى مستوى 8500 نقطة، ونجح في اختراقه بل وزاد على ذلك أن اخترق أيضا المستوى التالي 8600 نقطة في آخر الجلسات، وإن تعرض بعد ذلك إلى عمليات جني أرباح قوية أعادته عند إقفال الخميس إلى مستوى 8563.2 نقطة بارتفاع قدره 96 نقطة عن الأسبوع السابق، وقد ارتفع أيضاً مؤشر جميع الأسهم بنحو 28.2 نقطة، كما ارتفعت الرسملة الكلية للأس

نحو الاجتهاد في التوسع في براءات الاختراع (2-2)

عرضت في الجزء الأول من هذا المقال-وهو الثالث في سلسلة مقالات عن موضوع الخارطة الصناعية الخليجية- أن أرقام براءات الاختراع في دول مجلس التعاون متواضعة جداً إذا ما قورنت بمثيلاتها في دول أخرى نجحت في خلق صناعات وطنية متطورة. وقد أشارت الخريطة الصناعية إلى أن متوسط براءات الاختراعات في دول المجلس في الفترة 2006-2008 بلغت 105 براءة اختراع سنوياً، كان أغلبها في السعودية والإمارات. وأشار الت

الرسملة الكلية تواصل ارتفاعها رغم تراجع المؤشر

لم ينجح المؤشر العام في العودة إلى مستوى 8500 نقطة، بل ابتعد عنها منذ أول جلسة باتجاه 8450 نقطة، وكان أن تبدى بعض الدعم عند هذا المستوى فظل مستقراً فوقه بقية الجلسات مع تذبذبه في حدود 20 نقطة. وبالمحصلة خسر المؤشر العام في أسبوع 16 نقطة، وانخفض مؤشر جميع الأسهم ثلاث نقاط، ومع ذلك تمكنت الرسملة الكلية من مواصلة صعودها لتضيف إلى رصيدها 2.7 مليار ريال. وقد كانت هناك بع

نحو الاجتهاد في التوسع في براءات الاختراع من أجل قطاع صناعي متطور (1-2)

عرضت في مقالين سابقين في يونيو الماضي لموضوع الخارطة الصناعية لدول مجلس التعاون وشرحت فيهما كيف أنها تمت استناداً إلى ثلاثة مسوحات قامت بها منظمة الخليج للاستشارات الصناعية؛ أولها مسح صناعي للتعرف على الصناعات القائمة بالفعل، وثانيها دراسة لبيانات الواردات السلعية لدول المجلس، وثالثها مسح لإمكانيات البحث والتطوير المحلية. وقد تطرقت في المقالين السابقين إلى الحديث عن جوهر موضوع الخارطة وهو “الصناعا

المؤشر يختبر حاجز 8500 نقطة ويتراجع

لم يتمكن المؤشر من الحفاظ على موطئ قدم فوق مستوى 8500 نقطة الذي تسلل إليه في الأسبوع المختصر بعد العيد، وعاد إلى التراجع دونه ، وإن لم يبتعد عنه كثيراً ربما على أمل بذل محاولات جديدة لاختراقه في الأسبوع القادم. وقد ارتفع المؤشر العام مع بداية الأسبوع وفي نهايته، وانخفض في ثلاثة أيام وسطه، ليخسر في المحصلة عشرين نقطة وبنسبة ربع بالمائة تقريباً. وعلى العكس من ذلك ارتفع مؤشر جميع الأسهم بأقل من أربع

قراءة في نتائج الشركات المساهمة: استخلاصات نهائية

بقلم : بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات الاقتصادية والمالية

عرضت على مدى خمسة أسابيع لقراءات سريعة لنتائج الشركات المساهمة في النصف الأول من العام 2012، وكان مما خرجت به أن النتائج في مجملها كانت أقل من مثيلاتها لعام 2011 بنسبة 2.7%، بما يشير إلى تباطؤ نمو القطاعات الاقتصادية غير النفطية بوجه عام، وأنه عند النظر إلى الشركات من زاوية التصنيف القطاعي لها، فإن خمس

أحجام التداولات تنخفض رغم صفقات أزدان الخاصة

بقلم بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات الاقصادية والمالية

تسلل المؤشر صاعداً بعد عطلة العيد، وكسب في يومين 16.7 نقطة ألقت به فوق حاجز 8500 نقطة، لأول مرة منذ عدة شهور. وقد كان أداء البورصة رغم ذلك ضعيفاً، رغم ما بدا عليه من صحة غير عادية تمثلت في أحجام تداولات استثنائية صنعتها الصفقات الخاصة على سهم أزدان، والتي بلغت في جملتها نحو 1858.8 مليون ريال. كم

قراءة في نتائج الشركات المساهمة للنصف الأول من العام(5-5)

بقلم : بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات الاقتصادية والمالية

أكملت الشركات المساهمة في الأسبوع الماضي إفصاحاتها عن نتائجها للنصف الأول من العام، بإفصاح السبع شركات المتبقية وهي: وقود، والميرة، والسلام، ومزايا، وأعمال، وزاد، والطبية. وقد جاءت نتائج خمس من هذه الشركات سلبية، مما أثر على مجمل أرباح الشركات الـ 35 في النصف الأول من العام إلى 18369 مليون ريال. وبذلك تكون

صفقات أزدان ترفع التداولات إلى مستويات قياسية

بقلم بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات الاقصادية والمالية

تسلل المؤشر صاعداً بعد عطلة العيد وكسب في يومين 16.7 نقطة ألقت به فوق حاجز 8500 نقطة لأول مرة منذ عدة شهور. وقد كان أداء البورصة رغم ذلك ضعيفاً، رغم ما بدا عليه من صحة غير عادية تمثلت في أحجام تداولات استثنائية صنعتها الصفقات الخاصة على سهم أزدان، والتي بلغت في جملتها نحو 1058 مليون ريال. كما اس