بقلم بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات الاقصادية والمالية

كل عام وأنتم بخير…شهد الأسبوع الراهن عودة النشاط للبورصة بعد أن تمكن المؤشر العام من كسر حاجز المقاومة عند 9700 نقطة وتجاوزه منذ اليوم الأول في الأسبوع. وفي حين تمهل المؤشر ليوم واحد فقط تراجع فيه بعدة نقاط، إلا أنه واصل ارتفاعه بقية أيام الأسبوع الذي اقتصر على أربع جلسات فقط بسبب عطلة العيد. وكان هذا ال

بقلم : بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات الاقتصادية والمالية

اكتمل حتى يوم الخميس الماضي صدور نتائج أعمال 36 شركة من الشركات المدرجة في البورصة، وبقي الإفصاح عن نتائج 6 شركات فقط هي الإجارة وزاد والميرة والسينما والمناعي والمستثمرين. وبالمجمل ارتفعت أرباح الشركات المعلن عنها في كل القطاعات بنسبة 13.8% عن النصف الأول من العام السابق لتصل إلى 20.4 مليار ريال. وهذه ال

بقلم بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات الاقصادية والمالية

شهد الأسبوع الراهن تطورات كثيرة لعل في مقدمتها الإفصاح عن نتائج 20 شركة على مدى أيام الأسبوع تراوحت ما بين ارتفاع الأرباح في نصفها وخاصة الخليج الدولية وأوريدو وأزدان، وتراجع أرباح البعض الآخر وخاصة بروة والسلام وودام والتحويلية ووقود، وتحولت أرباح دلالة إلى خسائر، في حين استقرت أرباح شركات أخرى بدون تغير

بقلم: بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات الاقصادية والمالية

ناقشت في مقال الأسبوع الماضي التناقض القائم بين الحال الراكد لمجاميع البورصة المختلفة، ووضع الاقتصاد القطري النشط كما تدل على ذلك الأرقام الكلية للاقتصاد؛ كمعدلات نمو الناتج المحلي الإجمالي، وفوائض الميزانية العامة وميزان المدفوعات. وأشرت إلى مسؤولية هيئة قطر للأسواق في تنشيط مجاميع البورصة وخاصة عدد الشركات الم

انقلب حال البورصة هذا الأسبوع بشكل مفاجئي واستطاعت المؤشرات أن تواصل ما بدأته في الأسبوع السبابق من ارتفاعات وأن تسجل مستويات قياسية جديدة هذا العام. وبفضل تركيز المستثمرين-الذين ربما يكون بعضهم مستثمرين جدد كما قال أحد مسؤولي البورصة في ندوة الشرق الرمضانية قبل أيام- أقول تركيزهم على أسهم الشركات القيادية كالوطني وأوريدو وصناعات ،إضافة إلى أسهم المتحدة والرعاية والتجاري، فإن المؤشر العام قد استطا

بقلم: بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات الاقصادية والمالية

تحدثت في سلسلة المقالات السابقة عن ملامح التشكيل الوزاري في قطر والحاجة إلى تفعيل الدور الحكومي من أجل تنشيط قطاع الأعمال. وبالنظر إلى أن التوقعات الرسمية الواردة في الخطة الاستراتيجية تعول على مساهمات قوية من القطاعات غير الهيدروكربونية لتحقيق نمو اقتصادي مستدام، فقد وجدت من المناسب في المقال السابق التشديد عل

بدأ مؤشر بورصة قطر أسبوعه على انخفاض في اليوم الأول، ثم استقر في اليوم الثاني، وارتفع في الأيام الثلاثة التالية مسجلاً بذلك زيادة بنحو 129.90 نقطة وبنسبة 1.38% -جاء أكثر من نصفها يوم الخميس- ليعود بذلك إلى أعلى مستوى له هذا العام. كما ارتفع مؤشر جميع الأسهم وستاً من المؤشرات القطاعية ، وأضافت البورصة نحو 7.2 مليار ريال إلى رسملتها الكلية، وسجل إجمالي التداول تحسناً بنسبة 26% عن الأسبوع الساب

بعد يومين من التراجعات، عادت مؤشرات البورصة إلى الارتفاع من جديد بتأثير ارتفاع في أسعار أسهم بعض الشركات القيادية. ورغم أن المؤشر العام قد ارتفع مع نهاية الأسبوع بنحو 48 نقطة وبنسبة نصف بالمائة، إلا أن ذلك لم يكن دليل قوة في أداء البورصة بقدر ما كان نتيجة لارتفاع أسعار أسهم بعض الشركات القيادية وخاصة اوريدو وصناعات وبروة، بفعل عمليات شراء قامت بها المحافظ الاستثمارية على نح