أرشيف التصنيف: الأسهم القطرية

هل عاد السوق إلى حالة الضعف؟

بقلم

بشير يوسف الكحلوت

تأرجح مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية في شهر أبريل صعوداً وهبوطا ً في حدود 900 نقطة تقريبا، وفي حين كان المؤشر عند منتصف الشهر، قريباً من مستوى عشرة آلاف نقطة، فإنه قد انخفض مع نهاية الشهر دون التسعة آلاف نقطة بقليل، وأقفل يوم 30 أبريل عند مستوى 8964 نقطة، بزيادة 25 نقطة فقط عن إقفال شهر مارس. ورغم أن المؤشر يكون بذلك قد أنهى شهري مارس وأبريل على ا

السوق يواصل ارتفاعه ولكن بتعقل

أشرت في معظم مقالاتي السابقة التي حملت رأياً محدداً في موضوع الأسهم إلى أن ذلك رأي يحتمل الصواب والخطأ، وأنه يعكس وجهة نظري الشخصية في الموضوع. وقد أخذني الحماس في مقال الأسبوع الماضي فتحدثت بثقة زائدة عن قناعتي بأن السوق بوجه عام قد تجاوز مرحلة الهبوط في وقت ما من شهر مارس، وأنه الآن في مرحلة ارتفاع. وقد زادتني التطورات التي حدثت على مدى الأيام الماضية اقتناعاً بصحة وجهة نظري هذ

الأسعار تتجاوز مرحلة الهبوط وترتفع

متابعات اقتصادية

السوق تتجاوز مرحلة الهبوط وترتفع

بقلم بشير يوسف الكحلوت

ربما فات الكثيرين أن يلاحظوا أن مؤشر السوق قد ارتفع لأول مرة في شهر مارس بعد أن ظل في حالة تراجع مستمر لما يزيد عن خمسة شهور متتالية، وإذا كان المؤشر قد انخفض إلى ما دون 8600 نقطة يوم 28 فبراير، فإنه قد عاد وارتفع مع نهاية مارس إلى نحو 8939 نقطة بزيادة 339 نقطة وبنسبة 3.9%. ثم إن المؤشر قد واصل ارتف

استقرار المؤشرعند مستويات الدعم يدعو للتفاؤل

عادت أسعار الأسهم إلى الإرتفاع وبقوة يوم أمس في أغلب الشركات رغم اقتراب موعد الاكتتاب في أسهم شركة الخليج للإسمنت يوم الأحد 2 أبريل، وذلك إن دل على شيئ فإنما يدل على أن أسعار الأسهم قد وصلت بالفعل إلى أدنى مستوياتها وأنها غير مرشحة لمزيد من الإنخفاض في الأسابيع والشهور والقادمة بل إلى استقرار يتبعه ارتفاع. وكما أشرت في مقال الأسبوع الماضي فإن السوق تختبر منذ بعض الوقت قوة الدعم ا

وعادت الروح إلى السوق بفضل ربان ماهر

توقع الخبير الاقتصادي اللبناني د. هنري عزام في مقال له بجريدة الخليج يوم الأثنين أن تبدأ قريباً جولة جديدة من الارتفاعات في أسعار الأسهم، في ظل استمرار المعطيات الممتازة لاقتصادات المنطقة، وخاصة في ظل الارتفاع المستمر لأسعار النفط. وقد توافق هذا الرأي مع ما أشرت إليه في نفس اليوم في محاضرة بجامعة قطر بعنوان سوق الأسهم إلى أين، ونشرتها الصحف القطرية يوم أمس. ولكنني اختلفت مع ال

سوق الأسهم إلى اين؟

تقديم

المضاربة بالأسهم كان هو العنوان المقترح لهذه الندوة من جانب شبكة الطلبة القطريين بجامعة قطر قبل أكثر من شهر، ولكني، وعلى ضوء التطورات التي لحقت بسوق الأسهم في الأسابيع الماضية، والتي انخفضت فيها أسعار الأسهم انخفاضاً شديداً أرغب في تغيير الموضوع، لأتحدث إليكم عوضاً عن ذلك عما جرى في السوق منذ بداية عام 2005، وحتى هذا الأسبوع، وذلك في محاولة لمعرفة وجهة الأسعار فيما تبقى من

بعض المشاهد الإيجابية التي طرأت على السوق

بعض المشاهد الإيجابية التي طرأت على السوق

بقلم بشير يوسف الكحلوت

رغم أن كرة الجليد كانت لا تزال تتدحرج يوم أمس وبسرعة 223 نقطة في اليوم على مؤشر السوق، فإن هناك بعض المشاهد التي توحي بأن جهوداً عدة قد بُذلت من أجل وقف التدهور في الأسعار. ومن بين ما يمكن رصده في هذا المجال ما يلي:

1- أن سعادة وزير الاقتصاد والتجارة قد اجتمع مع المستثمرين، واطلع على آراءهم ومقترحاتهم للخروج من ا

وتدحرجت كرة الجليد، فمن يوقفها؟

حذرت في المقال السابق من ترك كرة الثلج تتدحرج، ونوهت إلى أن استمرار التراجع في أسعار الأسهم قد يأخذنا عميقاً في شدته وبعيداً في قسوته، وطالبت بأن يتم اتخاذ خطوات وقرارات هامة لوقف حالة الهلع التي استشرت بين المتعاملين. وكان لي في اليوم التالي شرف المشاركة في مناقشة الموضوع على الهواء مباشرة مع الدكتورة إلهام بدر في برنامجها المتميز صباح الخير. وشخصت مع الأخ عبدالله طاهر والمستمعين،

هل تتضافر الجهود لمنع كرة الثلج الضخمة من السقوط؟

هل تتضافر الجهود لمنع كرة الثلج الضخمة من السقوط؟

ب

دعونا نعترف بداية بأن ما يجرى في سوق الدوحة للأوراق المالية منذ شهور ليس مجرد تصحيح لوضع قد تضخم، وأن الأمر قد تجاوز مسألة التصحيح وبات ينذر بانهيار الأسعار في السوق على نحو ما حدث في بلدان أخرى مجاورة في سنوات سابقة. ومن لا يصدق عليه أن يراجع الأرقام؛ ليجد أن المؤشر العام للسوق كان في حالة تراجع مستمر لمدة خمسة شهور متتالي

ضعف الثقو وعوامل طارئة أخرى أضعفت الأسعار

عادت الأموال الزائدة من اكتتاب مصرف الريان ووصلت إلى حسابات المكتتبين في البنوك يومي الإثنين والثلاثاء، ولكن لم تظهر بعد نعمة السيولة العائدة على أداء السوق، وظلت الأسعار في حالة تراجع، هبط معها المؤشر يوم أمس إلى 9803 نقطة!!!! وقد بدا أن السوق في حالة ضعف شديد إذ بلغ حجم التعامل 2.3 مليون سهم بقيمة 183.8 مليون ريال فقط، رغم إدراج شركة جديدة في السوق هي بروة، وارتفاع عدد الشركات المدرجة إلى 33 شرك