أرشيف التصنيف: الأسهم القطرية

هل ياتي الفرج مع عودة الأموال الفائضة من الاكتتاب؟

هل يأتي الفرج مع عودة الأموال الفائضة من الاكتتاب؟

تسود حالة من القلق والترقب أوساط المتعاملين في سوق الأسهم القطرية بشأن مستقبل الأسعار في عام 2006 بوجه عام وفي الأسابيع القادمة بوجه خاص، وتكثر الاستفسارات وتتعدد الاجتهادات بشأن المستويات التي سيطرح بها سهم بروة للتداول يوم الخميس، والسعر الذي سيطرح به سهم مصرف الريان بعد شهرين أو أكثر. وفيما يتعلق بالموضوع الأول وهو الأكثر إلح

هل نراهن على تحسن الأسعار في فبراير ومارس ؟

اعترف بداية أن توقعاتي بشأن أسعار الأسهم في الشهور الأخيرة لم تكن موفقة بالقدر الكافي، وفي حين توقعت أن يبدأ موسم ارتفاع الأسعار مع نهاية عام 2005، فإن شهر يناير من عام 2006 قد انتهى ومؤشر الأسعار يقل بنسبة 4.8% عما كان عليه الحال قبل شهر، أي عند نهاية ديسمبر. فقد وصل المؤشر إلى 10526 نقطة يوم أمس مقارنة بـ 11053 نقطة يوم 29 ديسمبر الماضي. وكانت حركة الأسعار قد دخلت في مرحلة تراجع منذ بداية اكتوب

متى تتوازن مصالح المستثمرين في سوقي الاكتتاب والتداول؟

بقلم بشير يوسف الكحلوت

أحسنت اللجنة التأسيسية لبنك الخليج التجاري صُنعاً عندما نفت وبشدة صحة الخبر الذي أنفردت به إحدى الصحف المحلية عن طرح أسهم البنك للاكتتاب يوم 15 مارس القادم. ولقد كان لخبر الصحيفة تأثير سيئ على السوق التي كانت في حالة تراجع في الأسابيع والشهور الأخيرة، مما زاد من حالة البلبلة بين المتعاملين. ورغم أن الأسعار مرشحة للارتفاع هذا اليوم إلا أن ما حدث بالأمس قد كشف

هل من مبرر لتراجع أسعار الأسهم

كان انخفاض الأسعار يوم أمس بما مجموعه 302 نقطة على مؤشر السوق، أمراً مخيباً للآمال، في وقت كان من المؤمل أن تسجل فيه أسعار الأسهم ارتفاعات قوية على خلفية ما يتم الإعلان عنه تباعاً من توزيعات ممتازة لأسهم عدد من الشركات، فهل فقد المتعاملون ثقتهم في السوق فسارعوا بالبيع كلما ارتفعت الأسعار بصورة جزئية؟ أم أن بعض الأخبار المنشورة في الأيام الماضية قد أصابت المتعاملين بالذعر فأثرت سلباً على ال

التأثير المحتمل للتوزيعات على أسعار أسهم الشركات

بقلم : بشير يوسف الكحلوت

راهنت كثيراً في مقالات سابقة على أن موسم توزيع الأرباح سوف يشهد ارتفاعات قوية في أسعار أسهم الشركات التي لديها توزيعات كبيرة، وأن أسهم الشركات التي لديها توزيعات ضعيفة نسبياً أو دون المتوقع لن تستفيد من الطلب الإضافي على الأسهم في هذه الفترة.ونلقي في هذا المقال الضوء على موضوع التوزيعات وتأثيراتها المنتظرة على أسعار أسهم الشركات في الفترة القادمة حتى نهاي

توقعات بشأن نتائج التخصيص في مصرف الريان

بعد المؤتمر الصحفي يوم الأربعاء الماضي، أصبحت الأمور أكثر وضوحاً فيما يتعلق بتفاصيل الاكتتاب في مصرف الريان، وبات من الممكن إعطاء بعض التقديرات الأولية عن النتائج المحتملة، خاصة في ظل نتائج سابقة للاكتتاب في أسهم كل من بروة وناقلات في عام 2005. وفي تقديري أن الجديد في إعلان التأسيس هو النص صراحة على وجود حد أدنى للتأسيس في حدود 500 سهم مع حق اللجنة التأسيسية وفقا لتقديرها المطلق في زي

هل عجل المضاربون بجني الأرباح حتى تنخفض الأسعار؟

خيب السوق يوم أمس آمال المتعاملين الذين أسعدهم اللون الأخضر على مدى الأيام السابقة، وكان منتهى أمل الناس أن يأتي العيد بعد أسبوع وقد انتعشت محافظهم الاستثمارية بشكل جيد. إلا أن إقدام المضاربين على بيع الأسهم لجني الأرباح أو لوقف الخسائر قد عكس اتجاه السوق، وبعد أن بدأت الأسعار قوية عند التاسعة، إذا بها تأخذ في التراجع لينتهي الحال ببعضها عند لمت داون مع كون النتيجة النهائية المتوسطة –أي الإ

العروض الصفرية ضمان لاستمرار صحوة السوق

يحق لكل الذين احتفظوا بأسهمهم على مدى الأسبوعين الماضيين أن يتنفسوا الصعداء وأن يهنئوا بتجاوزهم واحدة من أكثر الفترات صعوبة وحرجاً في عام 2005. فقد عاد اللون الأخضر ليفرض نفسه بقوة، وارتفع المؤشر بنحو 430 نقطة وبنسبة 4.21%. ورغم أن حجم التداول يوم أمس كان محدوداً وفي حدود 2.7 مليون سهم فقط ونحو 304 مليون ريال، إلا أن ذلك لم يكن مؤشر ضعف بقدر ما كان تعبيراً عن عودة ظاهرة العرض الصفر

دعاء من القلب بأن يحفظ الله السوق

دعاء من القلب بأن يحفظ الله السوق

بقلم بشير يوسف الكحلوت

ما حدث في سوق الدوحة للأوراق المالية يوم أمس لا يمكن وصفه بأقل من إنهيار حاد في الأسعار، وعلامة الإنهيار هي انخفاض بـ 501 نقطة أو ما نسبته 4.44%في يوم واحد مع تراجع القيمة الرأسمالية لأسهم السوق بنحو 8 مليار ريال إلى المستوى الذي كانت عليه تلك القيمة في مارس الماضي أي إلى 319 مليار ريال. ليس ذلك فحسب بل تحول السوق من سوق كان

هل من أمل في تماسك الأسعار؟؟؟؟

هل من أمل في تماسك الأسعار؟؟؟؟

بعد أيام من الإرتفاع المتواصل لأسعار أسهم جميع الشركات تقريباً وبعد وصول المؤشر إلى مستوى 12 ألف نقطة أو أكثر يوم الأحد الماضي، إذا بالأسعار تعود إلى التراجع ثانية يوم الإثنين فيما بدا أنه توقف لالتقاط الأنفاس ولجني الأرباح. ولكن الأمر تكرر يوم الثلاثاء وبصورة أشد عندما احمرت السوق وفقدت 383 نقطة عاد معها المؤشر إلى 11525 نقطة، فهل بات التأرجح الشديد في ال