أرشيف التصنيف: مقالات صحفية

قراءة في نتائج الشركات في النصف الأول 4-5

ظهرت نتائج شركات أخرى في الأسبوع الماضي ليرتفع بذلك عدد الشركات التي أفصحت عن نتائجها في ستة أسابيع إلى 35 شركة من أصل 42 شركة مدرجة في بورصة قطر. ويلاحظ أن مجمل أرباح الشركات إلـ 35 قد ارتفع بشكل ملحوظ عن الأسبوع السابق نتيجة إفصاح صناعات، فبلغ الإجمالي 17552.5 مليون ريال. وقد تبين أن تسع شركات منها قد سجلت تراجعاً في أرباحها، في مقابل ارتفاع أرباح عشر شركات بنسبة 6% أو أقل، في حين سجلت 15 شركة أ

المؤشر يواصل تقدمه بدعم من المحافظ القطرية

بقلم بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات الاقصادية والمالية

لم تكن تداولات اليوم الأول من الأسبوع مشجعة حيث حقق المؤشر ارتفاعاً محدوداً يقل عن 8 نقاط، فكان أن ألقت المحافظ القطرية بثقلها في تداولات يوم الإثنين واشترت صافي بقيمة 51.2 مليون ريال، وساندتها في ذلك المحافظ غير القطرية بمشتريات صافية بقيمة 8.4 مليون ريال، في مواجهة مبيعات صافية من الأفراد القطر

قراءة في نتائج الشركات المساهمة للنصف hالأول (3-4)


مدير مركز البيرق للدراسات الاقتصادية والمالية

ظهرت نتائج 13 شركة أخرى في الأسبوع الماضي ليرتفع بذلك عدد الشركات التي أفصحت عن نتائجها في خمسة أسابيع إلى 27 شركة من أصل 42 شركة مدرجة في بورصة قطر أي بنسبة 64.2%. وتنتمي 12 شركة من الشركات المفصحة حتى الآن إلى قطاع البنوك والمؤسسات المالية، فيما تنتمي خمس شركات لقطاع التأمين، واثنتان لقطاع النقل، وأربع شركات من قطاع الصناعة،

المؤشر ينهض من جديد ويخترق حاجز 8300 نقطة

تماسكت مؤشرات البورصة هذا الأسبوع ونجحت في الإفلات من مصيدة الهبوط دون مستوى 8200 نقطة الذي اقتربت منه في الأسبوع السابق. ووسط زخم من الإفصاحات المتتالية لعدد 13 شركة جاءت نتائج خمس منها بالإنخفاض عن الفترة المناظرة في العام السابق وهي على وجه التحديد: المتحدة، والكهرباء، وقطر للتأمين، وكيوتيل والعامة للتأمين، فيما ارتفعت أرباح الإسلامية للتأمين والتكافلي والإسمنت وا

المؤشر ينخفض ويقترب من حاجز دعم 8200 نقطة

رغم ارتفاع المؤشر العام للبورصة القطرية في أول أيام التداول بنقطتين، إلا أنه أظهر عجزاً مبكراً عن تحقيق تقدم جديد هذه الأسبوع، وقد تأكد ذلك في بقية أيام الأسبوع التي انخفض فيها المؤشر تباعاً بما مجموعه 54.5 نقطة ، وانخفض مؤشر جميع الأسهم بنحو 9.4 نقطة. وانخفضت المؤشرات القطاعية، كما انخفضت الرسملة الكلية بنحو 4 مليار ريال. وكان إجمالي التداول هو الاستثناء الوحيد وسط مسلسل التراجعات حيث سجل ا

قراءة في نتائج 8 شركات مساهمة للنصف الأول من العام

ظهرت حتى مساء الخميس الماضي نتائج 8 شركات من أصل 42 شركة مدرجة في بورصة قطر، وقد تصادف أن سبع من هذه الشركات تنتمي إلى قطاع البنوك والمؤسسات المالية، فيما تنتمي شركة ناقلات لقطاع النقل. ولم يكن لهذه النتائج تأثير إيجابي على أداء أسهم الشركات المعنية باستثناء المجموعة الإسلامية القابضة. ورغم أنه قد يكون من المبكر الخروج بنتائج إجمالية عن ملامح أداء كل شركات البورصة في هذه المرحلة إلا أنه يمك

المؤشر محلك سر رغم ارتفاع في أحجام التداولات

ارتفع المؤشر العام للبورصة القطرية في ثلاثة أيام وانخفض في يومين وخرج من الأسبوع بتراجع محدود يقل عن أربع نقاط، وظل مؤشر جميع الأسهم مستقراً بدون تغير يُذكر. وارتفعت الرسملة الكلية مع ذلك بنحو 1.55 مليار، كما ارتفع إجمالي التداول، وإن ظل دون المتوسط المعتاد بكثير. وقد صدرت يوم الأربعاء أربعة إفصاحات عن بنكي الدوحة والتجاري، والإسلامية القابضة وناقلات، ولم تكن النتائج باستثناء الإسلامية م

ماذا لو حدث إغلاق مؤقت لمضيق هرمز؟

رغم أن التهديد بإغلاق مضيق هرمز في وجه الملاحة العالمية ليس بالجديد وسبق أن سمعناه كثيراً في مناسبات عديدة، إلا أنه يأتي هذه المرة وسط أجواء ساخنة ومشحونة بالتوتر والقلق، وتتعدد فيها العوامل المسببة للحدث ما بين العامل الأصيل وهو رغبة إسرائيل في ضرب قدرات إيران النووية، وردود فعل إيران على ذلك، والعامل المستجد المتمثل في اشتداد حدة الصراع في سوريا بين الحكومة(المتحالفة مع إيرا

المؤشر العام يتقدم ببطء رغم تدني أحجام التداول

أمعن إجمالي التداول على أسهم البورصة في التراجع هذا الأسبوع ليسجل مستوى قياسي جديد هذا العام، وذلك إذا ما استثنينا الصفقة الخاصة التي تمت على أذون الخزانة بقيمة 495.2 مليون ريال، عندما باعت المحافظ القطرية للمحافظ الأجنبية صفقة بهذه القيمة. وتحرك المؤشر العام على مدى أيام الأسبوع بواقع خطوة إلى الأمام وأخرى إلى الخلف في اليوم التالي، ليسجل مع نهاية الأسبوع زيادة مح

قراءة مفصلة في بيانات الناتج المحلي للربع الأول، ودلالاتها

نشر جهاز الإحصاء في الأول من يوليو تقديراته الأولية للناتج المحلي الإجمالي القطري لفترة الربع الأول من العام 2012 بكل من الأسعار الجارية والثابتة، أو ما يُعرف بالناتج الإسمي والحقيقي، فما هي هذه البيانات، وما أهميتها وماذا يمكن أن يُستخلص منها؟

بداية أشير إلى أن هذه البيانات هي بمثابة مؤشر على مدى حجم الاقتصاد القطري في فترة زمنية محددة، وما طرأ عليه من تغير مقارنة بالفترة الساب