انخفض مؤشر بورصة قطر للأسبوع الثاني على التوالي، وإن بدرجة أشد من الأسبوع السابق، بما يمكن إيعازه إلى عاملين الأول هو انعقاد المزيد من الجمعيات العمومية للشركات ومن ثم أصبحت الأرباح الموزعة من حق حملة الأسهم، والثاني هو حصول بيع على الأسهم بوجه عام من أجل توفير السيولة اللازمة للاكتتاب في شركة الدوحة للاستثمار العالمي بعد شهر ونصف من الآن.. وشهد الأسبوع أيضاً إعلان صناعات عن أرباحه
هل ينجح الاكتتاب الجديد في إعادة المستثمرين إلى البورصة؟
مرة أخرى ستكون الدوحة قريباً على موعد مع اكتتاب جديد، عندما تُطرح أسهم شركة الدوحة للاستثمار العالمي قبيل منتصف أبريل القادم. فبعد عدة سنوات تقلص فيها عدد الشركات المساهمة إلى 42 شركة نتيجة إندماج عدة شركات مع بعضها، وبعد فترة لم تشهد إنشاء أي شركة جديدة بعد فودافون ومزايا، إذا بالدولة تأخذ على عاتقها تنشيط سوق الاكتتاب من خلال طرح أسهم شركة استثمارية جديدة بمواصفات غير تقليدية. ف
تعثر المؤشر على باب حاجز مقاومة مهم
شهد هذا الأسبوع عمليات بيع صافية من جانب الأفراد قطريين وغير قطريين بعد الإعلان عن إنشاء شركة الدوحة للاستثمار العالمي. وتفسير ما حدث أن ضخامة رأس مال الشركة الجديدة الذي سيُطرح للاكتتاب في غضون أقل من شهرين من الآن، يستدعي من الكثيرين بيع بعض ما لديهم من أسهم لتوفير السيولة اللازمة للاكتتاب، في فترة ستشهد أيضاً الاكتتاب في أسهم الزيادة في رأسمال بنك الدوحة بنسبة 25% من رأس المال وب
8- أضواء على الميزانية العامة للدولة
ملامح الاقتصاد القطري في عام 2012
في الحلقة الثامنة والأخيرة من سلسلة المقالات المخصصة لمراجعة أوضاع الاقتصاد القطري في عام 2012، أتناول اليوم بالتحليل بيانات الميزانية العامة للدولة للسنة الحالية 2012/2013 التي تنتهي بنهاية شهر مارس المقبل. ولأن السنة المالية لا زالت مفتوحة، فإن البيانات المتوافرة عنها هي في الواقع إما أولية أو تقديرية، استناداً إلى مصدرين أساسيين هما النشرة الف
صفقات استثنائية على سهم صناعات ترفع التداولات
تمكن مؤشر البورصة هذا الأسبوع من تجاوز حاجز 8800 نقطة لأول مرة منذ مايو 2012، واستقر فوقها لمدة يوم واحد قبل أن يعود دونها بقليل عند الإقفال يوم الخميس، وإن ظل مرتفعاً بنحو 35 نقطة فوق إقفال الخميس السابق. ومع أن عدد جلسات التداول قد اقتصرت على أربعة بسبب عطلة الرياضة، إلا أن إجمالي التداولات قد قفز فجأة إلى 1.3 مليار ريال نتيجة صفقات مكثفة على سهم صناعات نفذتها محافظ قطرية. واستفاد
صفقات مكثفة على سهم صناعات ترفع التداولات
تمكن مؤشر البورصة هذا الأسبوع من تجاوز حاجز 8800 نقطة لأول مرة منذ مايو 2012، واستقر فوقها لمدة يوم واحد قبل أن يعود دونها بقليل عند الإقفال يوم الخميس، وإن ظل مرتفعاً بنحو 35 نقطة فوق إقفال الخميس السابق. ومع أن عدد جلسات التداول قد اقتصرت على أربعة بسبب عطلة الرياضة، إلا أن إجمالي التداولات قد قفز فجأة إلى 1.3 مليار ريال نتيجة صفقات مكثفة على سهم صناعات نفذتها محافظ قطرية. و
7- كيف تطور النشاط العقاري في عام 2012 ؟؟؟
ملامح الاقتصاد القطري مع نهاية عام 2012
عرضت في المقالات السابقة من هذه السلسلة لملامح الاقتصاد القطري في عام 2012 من عدة زوايا، وانتقل اليوم للحديث عن ملامح السوق العقاري كما تعكسها المعلومات المتاحة في الكشوف الأسبوعية لإدارة التسجيل العقاري، وتقارير بعض المكاتب المستمدة من تلك الكشوفات للفترة ما بين ديسمبر 2011 وديسمبر 2012. المعروف أن الاستثمار العقاري يعتبر تقليدياً من بين أهم م
ض النتائج تدعم استقرار المؤشر فوق حاجز 8720
تحرك مؤشر البورصة هذا الأسبوع ضمن هامش محدود فارتفع في ثلاثة أيام وانخفض في يومين وأضاف في المحصلة قرابة 33 نقطة، أبقته متماسكاً فوق مستوى دعم 8720 نقطة للأسبوع الثاني على التوالي، وإن لم يتمكن من إحراز ارتفاعات قوية أو كسر حاجز المقاومة الصعب عند 8800 نقطة. وقد كانت كل الفئات على حذر في تعاملاتها فباعت صافي في الوقت الذي انفردت فيه المحافظ الأجنبية بالشراء الصافي وإن بقيمة أقل من الأسبوع
6- كيف تغيرت أرقام الجهاز المصرفي
ملامح الاقتصاد القطري مع نهاية عام 2012
عرضت في المقالات السابقة من هذه السلسلة لملامح الاقتصاد القطري في عام 2012 من عدة زوايا، كانت على التوالي: الأسعار والتضخم، الناتج المحلي الإجمالي، والبورصة القطرية. وانتقل اليوم للحديث عن الجانب المالي لملامح الاقتصاد كما تعكسها بيانات الجهاز المصرفي؛ وتحديداً بيانات الميزانية الشهرية المجمعة للبنوك ما بين ديسمبر 2011 وديسمبر 2012. ويهمن
تواصل مشتريات المحافظ الأجنبية يدعم استقرار الأسعار
حافظ أداء البورصة على توازنه للأسبوع الثاني على التوالي بتأثير من دعم المحافظ الأجنبية التي اشترت صافي بقيمة 131.4 مليون ريال، في مواجهة مبيعات صافية من كل الفئات الأخرى. وقد بدأ الأسبوع على تراجع، وأنهاه أيضاً على تراجع، لكنه ارتفع في ثلاثة أيام أخرى ليرتفع بما مجموعه 35 نقطة، عاد واستقر بها فوق حاجز مقاومة 8700 نقطة. وقد ارتفعت خمسة مؤشرات قطاعية وانخفض إثنان منها، واستقرت الرسملة