عرضت في مقال الأسبوع الماضي لقضية وقف سهم السلام عن التداول باعتبارها باتت قضية رأي عام تهم الشركة ومساهميها، والبورصة، وهيئة قطر للأسواق المالية. وتضمن المقال طرحاً تمهيدياً دون الدخول في التفاصيل، مع التنويه بأن جريدة الشرق قد اختصرت نصف صفحة منه لضيق المساحة، وهو ما تنبهت له هذه المرة فطلبت من مدير التحرير بأن يمنح مقال اليوم مساحة إضافية حتى أتمكن من عرض وجهتي نظر الهيئة والشركة ف
تراجع مؤشر البورصة دون حاجز دعم 8500 نقطة
شهدت بورصة قطر في الأسبوع الحالي خمس جلسات متتالية من التراجعات خسر فيها المؤشر العام نحو 96 نقطة وبنسبة 1.1ً% لينخفض المؤشر مع نهاية الأسبوع دون حاجز دعم 8500 نقطة. وتزامن هذا التراجع مع انخفاض بنسبة 5.8% في إجمالي حجم التداول، وانخفاض الرسملة الكلية بنحو 3.22 مليار ريال. كما انخفض مؤشر جميع الأسهم بنحو 23.5 نقطة، وانخفضت أربع من المؤشرات القطاعية السبعة. وقد بدأ موسم الإفصاح عن ن
وجهة نظر في قضية عامة.. وقف أسهم السلام عن التداول
اعترف مقدماً أن الحديث عن أزمة شركة السلام العالمية أمر شائك وبالغ الحساسية بسبب تعدد الأطراف المعنية بها، وبسبب استمرار نظرها من جانب المحاكم العدلية، بدرجاتها المختلفة وصولاً إلى المرحلة النهائية المتمثلة في محكمة التمييز. والكل الآن-وبعد سنوات من التقاضي- بانتظار صدور الحكم الأخير للتمييز في القضية، فإذا جاء الحكم رافضا للأحكام السابقة التي صدرت عن محكمتي الاستئناف، واللتين قضتا ب
تداولات المحافظ تهيمن على نشاط البورصة
رغم أن بداية الأسبوع قد شهدت تراجعاً ملحوظاً في مؤشر البورصة على مدى جلستين إلى حدود 8500 نقطة، إلا أن عمليات شراء مكثفة قامت بها المحافظ الأجنبية قد ساعدت على تماسك المؤشر، في الجلسات الأخيرة، وقلصت من مجمل خسارته المتحققة لتقتصر في مجملها على أقل من عشر نقاط. وعلى العكس من ذلك سجل مؤشر جميع الأسهم ارتفاعاً بنحو 15 نقطة، وارتفعت كافة المؤشرات القطاعية السبعة، وسجلت الرسملة الك
المؤشر يفشل في اختراق حاجز 8600 نقطة
لم ينجح المؤشر العام لبورصة قطر في الحفاظ على موضع قدم فوق مستوى 8600 نقطة، وبعد خمس جولات من التقدم والتأخر حول هذا المستوى أنهى االمؤشر أسبوعه على تراجع دونه بنحو 19 نقطة. وعلى العكس من ذلك ارتفع مؤشر جميع الأسهم بنحو 6 نقاط، وارتفعت ثلاث من المؤشرات القطاعية ، فيما انخفضت أربع، وارتفعت الرسملة الكلية بنحو 1.1 مليار ريال. وقد شهد الأسبوع الإفصاح عن نتائج شركة ودام مواشي سابق
نظرة على التطورات الاقتصادية المرتقبة في الربع الثاني
حفل الربع الأول من العام 2013 بتطورات اقتصادية متلاحقة تمثلت في إفصاح الشركات المساهمة عن نتائجها السنوية وعن توزيعاتها، وانعقاد جمعياتها العمومية العادية من أجل اعتماد النتائج وتوزيعات الأرباح، أو غير العادية لإقرار زياداتٍ على رؤوس الأموال من خلال أسهم مجانية أو بطرح أسهم جديدة للاكتتاب. وقد اثرت هذه التطورات على أداء بورصة قطر، وعلى أسعار الأسهم سلباً تارة وإيجاباً تارة أخرى. وبين
ارتفاع بالكاد إلى 8605 نقطة رغم تراجع التداولات
واصل المؤشر العام لبورصة قطر ارتفاعه للأسبوع الثاني على التوالي، وتمكن بإلحاح من العودة ثانية فوق مستوى 8600 نقطة وتجاوزها بقليل، بعد أن انخفض في جلستين وارتفع في ثلاث جلسات، مضيفاً لرصيده ما مجموعه 22 نقطة، وبنسبة 0.25%. كما ارتفع مؤشر جميع الأسهم بنسبة 1.23%، وارتفعت خمس من المؤشرات القطاعية، فيما انخفض مؤشران، وارتفعت الرسملة الكلية بنحو نصف مليار ريال. وقد وقعت التداولات
تماسك الأداء والمؤشر يسجل أول ارتفاع له في شهر
تماسك الأداء والمؤشر يسجل أول ارتفاع له في شهر
تماسك مؤشر بورصة قطر فوق مستوى 8500 نقطة بعد أن وفر المستوى دعماً مهما في مواجهة ضغوط الهبوط طيلة أيام الأسبوع وحتى اللحظات الأخيرة منه. وقد جاء الدعم للمؤشر من عودة سعر سهم صناعات إلى الارتفاع في أيام التداول الأخيرة قبيل انعقاد جمعيتها العمومية يوم الأحد. وبالمحصلة ارتفع المؤشر نحو 77 نقطة اقترب بها من حدود المقاومة عند مستوى 8600 نقط
استقرار مؤقت في الأداء بانتظار انعقاد المزيد من الجمعيات
واصل مؤشر بورصة قطر انخفاضه للأسبوع الثالث على التوالي، وإن تباطأ في تراجعه حيث فقد ما مجموعه 22.4 نقطة فقط في أربعة أيام مع كونه قد انخفض في جلستي الإثنين والثلاثاء، وارتفع في جلستي الأربعاء والخميس، وكان يوم الأحد عطلة رسمية.. ويمكن القول إنه كان هناك قدر من التوازن في الأداء بين ضغوط الارتفاع والانخفاض، وكانت المحصلة تغيرات محدودة في قيم المجاميع المختلفة. فقد ارتفع مؤشر
تأملات في أسئلة القراء بشأن ملامح الاكتتاب القادم
تعرضت في مقال الأسبوع الماضي إلى موضوع الاكتتاب في أسهم شركة الدوحة للاستثمار العالمي الذي سيجري في منتصف إبريل القادم، شارحاً وملخصاً أهم الجوانب المتعلقة به. وقد استندت فيما ذكرت من معلومات إلى ما ورد في المؤتمر الصحفي للدكتور حسينن العبدالله عن الموضوع بالإضافة إلى بعض النقاط التي استوضحتها منه بشكل شخصي عبر الهاتف. وبعد نشر المقال وحتى قبله، تعددت الأسئلة من القراء ومن المهتمين في