أرشيف التصنيف: غير مصنف

لتحليل اليومي لأداء بورصة قطر- 18مارس


لم يكن غريباً أن تأتي رياح البورصة هذا اليوم وفق ما قالت به توقعات الأمس، باعتبار أن حركتها كانت محكومة باعتبارات نمطية واضحة، وبعوامل مكشوفة. فبعد ثلاثة أيام متتالية من الارتفاعات القوية، وبعد اختراق مؤشر السوق لأكثر من حاجز مقاومة، وفي يوم خميس يسبق عطلة نهاية الأسبوع، كان لا بد أن يهدأ التعامل في البورصة وأن يسجل بعض التراجع إلى حاجز الدعم الجديد. ولكن لأن الجميع يدرك أن موجات أخرى من

الإثنين : بداية التصحيح

شهد اليوم الإثنين أكبر قيمة تداول في تاريخ السوق القطرية إذ بلغت نحو 942 مليون ريال من جراء تداول أكثر من 7 مليون سهم منها 3.2 مليون سهم من شركتي صناعات والتنمية.

ولكن التداول شهد هذا اليوم مزيد من التراجع في عدد من المؤشرات منها:

1-أنه مع نهاية التداول كان العرض الصفري على 12 شركة فقط مقابل 16شركة يوم الأحد

2- أن مجمل العرض من الشركات الأخرى قد ارتفع إلى 57 ألف سهم مقارنة ب

الأحد: تداول قوي ولكنه أضعف من الأيام السابقة

شهد اليوم الأحد استمرار الطلب القوي على نحو 16شركة هي المصرف والدولي وكل الشركات الصناعية ما عدا الطبية وكل الخدمات- ما عدا النقل البحري والكهرباء وكيوتيل والسينما والعقارية- مما يشير إلى حتمية استمرار الارتفاع يوم الأثنين إذا ما ظلت الموازين كما هي عليه بدون مفاجآت … ,وتشير خارطة العرض والطلب على الأسهم إلى وجود طلب قوي على أسهم عدد كبير من الشركات يصل في مجموعه إلى 1.6 مليون سهم يقابله عرض ص

الثلاثاء: أداء قوي وصمود في وجه العواصف

شهد اليوم الثلاثاء أداء قوي ولكنه لم يكن في اتجاه واحد كما في الأيام السابقة وهبت عواصف قوية تغير معها الإتجاه نزولياً في بعض اللحظات بالنسبة لشركات مثل صناعات والتنمية والدولي والتجاري وبنك الدوحة والإجارة والفحص الفني والطبية، وانخفضت الأسعار دون مستوياتها العالية التي تحققت عند فتح السوق بالنسبة للمصرف وشركات أخرى، ولكن إرادة الصمود والرغبة في الإندفاع كانت لا تزال قوية عند معظم الشركا

الأحد : عرض صفري من كل الأسهم والأسعار غداً إلى ارتفاع

شهد اليوم الأحد تداولاً غير عادي لجهة أن حجم المعروض عند انتهاء التداول من كل الشركات –عدا قطر للتأمين – كان صفراً ويقابله طلب كبير بلغ في مجموعه 2 مليون سهم أي بحجم الأسهم التي تم تداولها بالفعل هذا اليوم. ولو كان هذا الطلب قد وجد عرضاً يقابله لارتفع عدد الأسهم المتداولة إلى 4 مليون سهم، ولزادت قيمة الأسهم المتداولة عن ضعف الرقم المتحقق وهو 367.3 مليون ريال!!!!!

والمعنى أن هناك طلباً كبيراً

الخميس تداول نشط وعودة قوية للسوق

كان الوضع يوم الخميس مطابقاً للتوقعات في جانب ومخالف لها في جانب آخر. فمن ناحية ارتفعت أسعار أسهم شركات البنوك بقيادة المصرف ومعها قطر والإسلامية للتأمين والإسمنت وكانت المفاجأة في انخفاض محدود على سعر سهم كل من الملاحة والدولي!! وعلى الجانب الآخر انخفضت أسعار أسهم الكهرباء والوقود والمطاحن وكانت المفاجأة هنا في ارتفاع أسعار أسهم صناعات وبعض أخواتها.

وكانت المفاجأة أيضاً في حجم التداول ال

الحال في السوق: ترقب لتوزيعات صناعات، وانتظار لأموال ناقلات


رغم الارتفاع الذي سجله مؤشر السوق بواقع 80 نقطة يوم الثلاثاء، إلا أن حركة الأسعار كانت في اتجاهات متباينة وبدرجات مختلفة مما عكس حالة من التشرذم بين شركات صاعدة وأخرى هابطة وثالثة محلك سر. ويبدو أن النتائج الأولية للاكتتاب في ناقلات قد سرقت الأضواء من السوق بانتظار ما ستسفر عنه عملية التخصيص النهائية للمكتتبين وعودة الأموال الزائدة من الاكتتاب. كما أن حالة الترقب لنتائج اجتماعات مجلس إدارة

الأثنين : انخفاض مع اقتراب من التوازن

يبدو من مراجعة ميزان العرض والطلب أن الأسعار وإن انخفضت اليوم بنحو 99.77 نقطة على المؤشر إلا أن الصورة اقتربت من حالة التوازن والمؤشرات على ذلك هي:

1- أن عدد الشركات التي ارتفعت أسعارها أو ظلت مستقرة بلغ 10 شركات مقابل 6 شركات في اليوم السابق.

2- أن عدد الشركات التي انخفضت أسعارها بالحد الأقصى 5% بلغ 12 شركة مقابل 17 شركة في اليوم السابق.

3- أن شركات صناعات التي تقود الارتفاع وال

هل تهدأ السوق بعد إيقاعها المتسارع؟

مما لا شك فيه أن سوق الدوحة للأوراق المالية قد عزفت على مدى أكثر من شهر سيمفونية محلية رائعة لا تقل روعة عن سيمفونيات بيتهوفن الخالدة. وإذا كانت موسيقى السيمفونية قد توقفت يوم الأربعاء بشكل مفاجئ عندما علت الأصوات وتسارعت الإيقاعات، فإن حركات يوم الخميس قد أعطت قفلة منطقية لهذا الفصل من الألحان، مما يعني منطقياً أن فصلاً جديداً من السيمفونية سوف يبدأ في الأسبوع القادم ، فعلى أي درجة تكون تلك الإي

هل تتوقف السوق الخميس كما حصل اليوم؟

هل تتوقف السوق غداً كما حصل اليوم؟

أدى ارتفاع أسعار أسهم كل الشركات ما عدا 3 شركات تأمين إلى إرباك السوق هذا اليوم حيث ارتفع المؤشر بنحو 480 نقطة وبما نسبته 5% مما أدى إلى قيام إدارة السوق بوقف التعامل على مرحلتين. ورغم أن حجم التداول كان أقل من الأيام السابقة بكثير نتيجة هذا الوقف القسري بعد أقل من ساعة إلا أن ما أربك السوق هو أن معظم الشركات عادت تعمل زيادة في الأسعار بنسبة 10% مما أ