أرشيف التصنيف: الأسهم القطرية

هل جاء تدشين مؤشر البورصة الجديد في وقت غير مناسب؟؟؟؟

اعتباراً من اليوم الأحد 8 مايو سيتم تغيير إسم ومكونات مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية إلى مؤشر بورصة قطر، مع تغيير المختصر الإنجليزي إلى كيو إي بدلاً من دي إس إم 20، وقد تم هذا التغيير انسجاماً مع تغيير الإسم من ناحية، وبهدف تبسيط معايير اختيار العناصر المكونة له، مع المحافظة على قدرته التمثيلية لأسهم شركات البورصة، وزيادة الشفافية كي تكون عملية اختيار الأسهم الداخلة في تكوينه واضحة م

استمرار القلق العالمي بشأن اليونان يضغط على الأسعار

على الرغم من اتفاق الدول الأوروبية هذا الأسبوع على خطة لإنقاذ اليونان المالية، وعلى رفعها لإجتماع رؤساء الدول لإقرارها في عطلة نهاية الأسبوع، فإن الخوف من عدم إقرار الخطة، ومن تداعيات رفض الشارع اليوناني لبرامج التقشف المصاحبة لها، قد ألقى بظلاله على اسواق المال العالمية كافة، وعلى سعر صرف اليورو مقابل الدولار. وازداد الأمر سوءاً من مخاوف لها ما يبررها من أن لا تكون أزمة اليونان آخر

كيف اثرت أزمة اليونان المالية على أداء البورصة

كان للمخاض العسير الذي تمر به الأزمة المالية لليونان، وتعثر محادثات اليونانيين أحياناً مع شركائهم الأوروبيين في منظومة الاتحاد النقدي، ومع صندوق النقد الدولي تأثير سيئ على بورصات العالم أجمع، ولم تكن بورصات الخليج ومنها بورصة قطر بمنأى عما يجري من حولنا. ولم يكن ذلك بسبب ارتباطات مباشرة للبنوك القطرية أو الخليجية في الديون اليونانية، وإنما بسبب انفتاح أسواق وبورصات المنطقة على الاستث

هل أوقفت النتائج الجيدة مشوار التصحيح؟؟

انتهى التصحيح على أداء البورصة الذي استمر على مدى أربعة أيام متتالية بدءاً من يوم الأربعاء من الأسبوع الماضي، وحتى نهاية يوم الإثنين من هذا الأسبوع. وقد خسر المؤشر في رحلة التصحيح قرابة 307 نقطة أو قرابة 28% من مجمل ما تحقق للمؤشر من ارتفاع في شهر. وعاد المؤشر إلى الارتفاع منذ يوم الثلاثاء وتمكن خلال الأيام الثلاثة الأخيرة من الأسبوع من استعادة نصف ما خسره سابقاً أو نحو 152 نقطة، ليصل

نظرة على النتائج المتوقعة للشركات في الربع الأول(2-2)

نتابع في مقال اليوم إلقاء نظرة على النتائج المتوقعة لبعض الشركات المساهمة القطرية في الربع الأول من العام 2010، علماً بأن النتائج الرسمية لهذه الشركات ستُعلن في أوقات متفرقة اعتباراً من اليوم الأحد وعلى مدى أيام الأسبوع. وقد تم حساب الأرقام المتوقعة في هذا المقال وفقاً للمنهج الإحصائي بأخذ المتوسطات المتحركة لنتائج الشركات في الفصول الخمسة، والأربعة، والثلاثة السابقة والمقارنة بينها على ضوء

تصحيح له مبرراته ولكن.

لم يتمكن مؤشر البورصة من مواصلة ارتفاعاته المتتالية التي حلق بها عالياً على مدى شهر كامل، والتي تمكن بواسطتها من قطع مسافة 900 نقطة، وعندما بات على مقربة من مستوى 8000 نقطة في منتصف هذا الأسبوع إذا به يتعرض لعمليات بيع مكثفة يومي الأربعاء والخميس من جانب المحافظ الأجنبية، وإذا به يفقد في يومين كل ما كسبه في الأيام الثلاثة الأولى من الأسبوع وفوقها تسع نقاط إضافية ارتد معها إلى مستوى

نظرة على توقعات الأرباح في الربع الأول 2010(1-2)

يتواصل هذا الأسبوع الإعلان عن دفعة جديدة من نتائج الشركات المساهمة لفترة الربع الأول للعام 2010، بعد أن سبقت إلى ذلك في الأسبوع الماضي ثلاث شركات هي الوطني ودلالة والإجارة بنتائج ممتازة مقارنة بمثيلاتها في الربع الأول من العام 2009. وقد كان لهذا التطور تأثير إيجابي على التداولات في البورصة وعلى الأسعار، وارتفع المؤشر إلى مستوى 7635 نقطة. وخلال هذا الأسبوع سيتم الإعلان عن نتائج خمس شركات أخ

هل بات الاقتراب من مستوى 8000 نقطة وشيكاً؟؟

كان أداء البورصة في الأسبوع الأول من أبريل مغايراً تماماً لما كان عليه في الأسبوع السابق من عدة نواحي؛ فمن ناحية سجل مؤشر البورصة ارتفاعات يومية تباينت في مستوياتها، ولكنها في المحصلة جمعت 163.5 نقطة أو ما نسبته 2.2% ليصل بها المؤشر إلى مستوى 7635.5 نقطة، وليكون بذلك على مسافة 25 نقطة فقط من حاجز المقاومة القوي. ومن ناحية أخرى ارتفع إجمالي حجم التداول إلى 1.95 مليار ريال مقارنة بـ 1.56

إرهاصات مرحلة جديدة في أداء البورصة

عكس أداء البورصة هذا الأسبوع حالة من التشتت في أذهان المتعاملين رغم كل ما سبق أن أشرنا إليه في التحليلات السابقة من وضوح الهدف المتمثل في قُرب تحقيق اختراقات مهمة على مستوى المؤشر، ومن وجود محفزات حكومية تدفع باتجاه رفع أسعار الأسهم في عام 2010. المعروف أن عام 2009 قد انقضى بزيادة نصف بالمائة فقط في مقدار المؤشر، وقيل في تفسير ذلك إن هذا كان بسبب تداعيات الأزمة المالية العالمية التي

أسبوع المفاجآت أبقى المؤشر على ارتفاع

رغم ما أصاب البورصة من تباطؤ نسبي في الأداء هذا الأسبوع إلا أن المحصلة النهائية التي خرج بها المتعاملون لم تكن سيئة؛ حيث ارتفع المؤشر مع نهاية الأسبوع قرابة المائة نقطة أو ما يعادل 1.4% ليصل بها إلى مستوى 7414 نقطة، في حين بلغ إجمالي التداول ما يزيد قليلاً عن 2 مليار ريال مقارنة بـ 2.4 مليار في الأسبوع السابق. ويمكن القول إن المفاجآت قد لعبت دوراً مهماً في الإبقاء على الأسعار والمؤشر ع