مركز البيرق للدراسات
واصلت البورصة هذا الأسبوع سعيها الذي بدأته قبل أسبوع للبحث عن التوازن فارتفع مؤشر البورصة في أول جلسات الأسبوع وفي آخره وانخفض في بقية الجلسات بنقاط معدودة في كل جلسة. وكان في خلفية التداولات إفصاحات محدودة اقتصرت على الإعلان عن أرباح الميرة، وتوزيعها 7 ريالات نقداً لكل سهم، وانعقاد الجمعيات العمومية لوقود والإسمنت والعامة للتأمين، واعتماد كل م
وقفة مع التعديلات والإضافات التي تضمنها إعلان البورصة
بقلم : بشير يوسف الكحلوت
مدير مركز البيرق للدراسات
أعلنت بورصة قطر يوم الخميس الماضي عن اطلاق عدد من مؤشرات الاسهم لتضاف إلى جانب مؤشر بورصة قطر الموجود حالياً، حيث تم اطلاق نسخة من مؤشر بورصة قطر خاصة بالعائد الاجمالي في الوقت الفعلي الذي يقيس كلاً من الأداء السعري والدخل المتأتي من توزيع أرباح الأسهم. كما قامت بورصة قطر باطلاق مؤشر كل الأسهم ومؤشرات القطاعات ال
مؤشر البورصة يتراجع على أنغام قرارات الجمعيات العمومية
دخلت البورصة هذا الأسبوع في مرحلة البحث عن التوازن بعد أن استكملت نصف الشركات عقد اجتماعاتها العمومية، مع إفصاح معظم الشركات عن نتائجها السنوية. وقد طغت عمليات البيع لجنى الأرباح على تداولات البورصة بأكثر من عمليات الشراء لبناء مراكز جديدة. الجدير بالذكر أن شركات بروة والرعاية واتصالات قطر قد أفصحت عن نتائجها هذا الأسبوع وأوصت على التوالي بتوزيع ريال واحد لمساهمي بروة، وريال وعشرة دراهم لمس
خمس مفاجآت في موسم التوزيعات
من المقرر أن تعلن ثلاث شركات مساهمة عن نتائجها هذا اليوم الأحد الرابع من مارس وهي على التوالي اتصالات قطر، وبروة، والطبية، وبهذه الافصاحات الثلاث تكون خمس وثلاثون شركة قد أعلنت عن نتائجها بل وانعقدت الجمعيات العمومية لثلاثة عشر شركة منها. ويتبقى بعد ذلك الإفصاح عن نتائج 7 شركات هي على الترتيب الميرة والملاحة وأزدان وقد حددت مواعيدها في أيام متفرقة من شهر مارس، وأعمال وناق
البورصة تفقد زخم اندفاعها رغم ارتفاع المؤشر وإجمالي التداولات
كان أداء البورصة خلال الأسبوع تحت تأثير ما يصدر من إفصاحات أو يتم اعتماده من قرارات في الجمعيات العمومية للشركات. فقد انعقدت جمعيات الأهلي والتجاري والدوحة للتأمين وبنك الدوحة، والمتحدة، والخليج القابضة، فانخفضت في الغالب أسعار أسهمها، وصدرت توزيعات أرباح المواشي ووقود فرفعت الأسعار لسهميهما بقوة، في حين تأثر سعر سهم المناعي سلباً بتوزيعات الأرباح المنخفضة مقارنة بمثيلتها
تساؤلات عن أفضل الفرص المتاحة في سوق الأسهم
بقلم : بشير يوسف الكحلوت
مركز البيرق للدراسات
تلقيت مؤخراً عدداً من الرسائل عبر موقعي على الإنترنت يسأل أصحابها عن نصائح استثمارية في مجال الأسهم القطرية. وقد تعددت الرسائل والاتصالات في هذه الفترة التي شهدت ذروة نشاط الموسم حيث تلاحق إعلان النتائج شركة بعد أخرى وتنوعت؛ بين شركات اغدقت على مساهميها العطاء نقدا فقط كصناعات والإسمنت والتجاري والكهرباء والإجارة، أو في صورة أسهم مجانية
ارتفاع قوي للمؤشر بعد عودة المحافظ الأجنبية للشراء
بقلم : بشير يوسف الكحلوت
مركز البيرق للدراسات
وسط أجواء إيجابية على المستويين العالمي والإقليمي اقترب فيها مؤشر داوجونز من مستوى 13 ألف نقطة، وتجاوز المؤشر السعودي مستوى 7000 نقطة وعاد مؤشر دبي إلى مستوى 1632 نقطة، فإن مؤشر بورصة قطر قد انتفض هو الآخر وسجل ارتفاعات متتالية في كل الجلسات. وقد شهد الأسبوع إفصاحات قليلة أهمها إعلان الخليج الدولية عن توزيعات بنسبة 1.3% نقداً
رسالة لجهاز الإحصاء، وأخرى للمالية والمصرف المركزي
مركز البيرق للدراسات
جاء تقرير جهاز الإحصاء عن مستويات الأسعار في شهر يناير مفاجئاً من حيث الشكل والمضمون، فمن حيث الشكل تضمن التقرير الذي صدر في الأسبوع الماضي خطأ جوهرياً حيث تم الخلط فيه بين معدل التضخم والرقم القياسي للأسعار.فقد ذكر التقرير على موقعه أن مؤشر التضخم السنوي قد سجل ارتفاعا بنسبة 1.2% مقارنة بشهر يناير 2011. وهذا التعبير غير صحيح لأن المعدل السنوي للتضخم قد
انفراد المحافظ غير القطرية بالبيع الصافي بعد إفصاحات الكهرباء وصناعات
مركز البيرق للدراسات
كنت قد أشرت في تحليل الأسبوع الماضي إلى أن بورصة قطر قد فقدت زخم اندفاعها، وأن عمليات تصريف وبيع الأسهم قد بدأت مبكراً مما ساهم في توقف إندفاع المؤشر. وقد تأكد هذا الأمر في الأسبوع الحالي حيث توالت تراجعات الأسعار والمؤشر في كل الجلسات تقريباً. وتعمق التراجع بعد إفصاحات لشركات صناعات التي أوصت بتوزيع 7.5 ريال للسهم، ولشركة الخليج التكافلي التي أ
مبررات خفض البنوك لتوزيعات أرباحها النقدية
مركز البيرق للدراسات
هل كان قرار البنوك القطرية -وفي مقدمتها الوطني- بخفض توزيعاتها عن أرباحها لعام 2011 مفاجئاً؟ أم أنه كان نتيجة حتمية لتغيرات في المجاميع المصرفية لعام 2011؟؟ وهل اقتصر تأثير تلك التغيرات على خفض التوزيعات أم أنه امتد ليشمل أموراً أخرى؟
يمكن القول بداية أن قرار خفض التوزيعات الذي قاده الوطني في وقت مبكر من شهر يناير الماضي كان مفاجئاً