مركز البيرق للدراسات

شهد هذا الأسبوع عودة متزايدة من جانب المتعاملين الأفراد للبورصة وخاصة القطريين منهم، وإن كانت قد غلبت على تعاملاتهم المضاربات قصيرة الأجل . وانتهت بشكل مبكر عمليات الإفصاح عن نتائج الربع الأول حيث أعلنت آخر سبع شركات عن نتائجها وظهر منها تراجع أرباح وقود وكيوتيل وبروة وأعمال، وارتفاع أرباح أزدان وزاد والملاحة. وباستثناء شركة فودافون التي لم تعلن بعد عن خسائرها لهذه الفترة، فإن ال

بقلم بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات

على مدى أسبوع كامل حفل مؤتمر الأونكتاد الثالث عشر بتغطية إعلامية كبيرة على خلفية إنعقاد جلساته في الدوحة وهو ما ترتب عليه ترأس دولة قطر لأعماله في السنوات الأربع التالية. وقد خطر ببالي أن أسأل عدد من الشباب عن مدلول لفظ الأونكتاد في أذهانهم فتبين لي أن الكثيرين قد توقفوا عند مقولة أنه مؤتمر ينعقد الآن في قطر، ولم يتجاوزوا ذلك

مدير مركز البيرق للدراسات

ربما لأن موسم إلافصاح عن أرباح عام 2011 قد انتهى بالكامل وتم اعتماد كل التوصيات باستثناء نتائج المواشي وأعمال بانتظار عموميتيهما في الأسبوع القادم، وربما لأن نتائج الشركات في الربع الأول التي تم الإفصاح عنها لم تأت بمفاجآت، فإن الانخفاض كان السمة الغالبة على تداولات بورصة قطر هذا الأسبوع، حيث انخفض مؤشر 20 شركة في أربعة أيام وارتفع بالكاد بأقل من

بقلم بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات

لدى المملكة العربية السعودية استراتيجية متكاملة لتنمية الصناعة تم اعتمادها منذ عدة سنوات، وتحديداً بعد أن اقرت دول المجلس في عام 2006 استراتيجية موحدة للصناعة. وقد خضعت هذه الاستراتيجية الموحدة للتقييم والمراجعة في عام 2009، وتم منذ ذلك الوقت التوجه إلى تبني خريطة للصناعات الخليجية تعدها منظمة الخليج للاستشارات الصناعية، وتركز أساس

بقلم : بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات

كانت بداية تعاملات الأسبوع سلبية حيث ارتد المؤشر دون حاجز 8800 نقطة بانخفاضة في أول جلستين، ثم تأرجح الأداء ما بين صعود وانخفاض فصعود في بقية الجلسات، ليسجل المؤشر عند الإقفال يوم الخميس تراجعاً بنحو 40 نقطة. وانعكس هذا التراجع في الأداء على بقية المجاميع، فانخفض مؤشر جميع الأسهم، وإجمالي التداولات، وتقلصت الرسملة الكلية

مدير مركز البيرق للدراسات

واصل مؤشر البورصة تقدمه في أول يومين من أيام الأسبوع وارتفع بنحو 76 نقطة ، ولكنه عاد إلى التراجع في الأيام الثلاثة الأخيرة فقد فيها نصف ما كسبه في يومين، ليستقر عند إغلاق الخميس على ارتفاع محدود. وفي حين ارتفعت الرسملة الكلية للسوق بالكاد، فإن إجمالي التداولات قد تراجع للأسبوع الثاني على التوالي وإن بنسبة محدودة. وكان على خلفية التداولات ثلاثة إفصاحات

بقلم : بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات

نجح مؤشر البورصة هذا الأسبوع في تحقيق تقدم مهم تجاوز به حاجز 8700 نقطة ولكنه فقد زخم اندفاعه في اليوم الأخير ووقف دون حاجز المقاومة عند مستوى 8800 نقطة بقليل. وقد كانت الأخبار خلال الأسبوع محدودة واقتصرت على إعلان شركة ملاحة عن تحقيق أرباح صافية بلغت 711 مليون ريال -بانخفاض يزيد عن ثلث أرباح العام السابق- مع التوصية بتو

بقلم : بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات

فاجأ مصرف قطر المركزي الأوساط المالية بنهاية الأسبوع الماضي بقرارٍ حظر بموجبه على كافة شركات الوساطة المالية التابعة للبنوك القيام بأية أنشطة مصرفية واستثمارية، وأن يقتصر عملها على أعمال الوساطة من خلال بورصة قطر. وحدد التعميم تلك الأعمال المحظورة بأنها تشمل إدارة الاستثمار في الأوراق المالية، وترتيب وتقديم خدمات حفظ ال

بقلم : بشير يوسف الكحلوت

مدير مركز البيرق للدراسات

استمر الأداء المختلط لبورصة قطر خلال هذا الأسبوع ، ولم يتمكن المؤشر من إحداث اختراقات جديدة إلى أعلى. ورغم أن البداية كانت مطمئنة نسبياً بارتفاع المؤشر واقترابه من حاجز 8700 نقطة، إلا أنه عاد إلى الانخفاض في اليومين التاليين، محاولاً اختبار حاجز الدعم عند مستوى 8600 نقطة، وهو قد نجح في الصمود، فعاد إلى الارتفاع ثانية يو