الخميس تداول نشط وعودة قوية للسوق

كان الوضع يوم الخميس مطابقاً للتوقعات في جانب ومخالف لها في جانب آخر. فمن ناحية ارتفعت أسعار أسهم شركات البنوك بقيادة المصرف ومعها قطر والإسلامية للتأمين والإسمنت وكانت المفاجأة في انخفاض محدود على سعر سهم كل من الملاحة والدولي!! وعلى الجانب الآخر انخفضت أسعار أسهم الكهرباء والوقود والمطاحن وكانت المفاجأة هنا في ارتفاع أسعار أسهم صناعات وبعض أخواتها.

وكانت المفاجأة أيضاً في حجم التداول ال

الحال في السوق: ترقب لتوزيعات صناعات، وانتظار لأموال ناقلات


رغم الارتفاع الذي سجله مؤشر السوق بواقع 80 نقطة يوم الثلاثاء، إلا أن حركة الأسعار كانت في اتجاهات متباينة وبدرجات مختلفة مما عكس حالة من التشرذم بين شركات صاعدة وأخرى هابطة وثالثة محلك سر. ويبدو أن النتائج الأولية للاكتتاب في ناقلات قد سرقت الأضواء من السوق بانتظار ما ستسفر عنه عملية التخصيص النهائية للمكتتبين وعودة الأموال الزائدة من الاكتتاب. كما أن حالة الترقب لنتائج اجتماعات مجلس إدارة

الأثنين : انخفاض مع اقتراب من التوازن

يبدو من مراجعة ميزان العرض والطلب أن الأسعار وإن انخفضت اليوم بنحو 99.77 نقطة على المؤشر إلا أن الصورة اقتربت من حالة التوازن والمؤشرات على ذلك هي:

1- أن عدد الشركات التي ارتفعت أسعارها أو ظلت مستقرة بلغ 10 شركات مقابل 6 شركات في اليوم السابق.

2- أن عدد الشركات التي انخفضت أسعارها بالحد الأقصى 5% بلغ 12 شركة مقابل 17 شركة في اليوم السابق.

3- أن شركات صناعات التي تقود الارتفاع وال

تراجع متوقع في أسعار الأسهم في إطار جولة من الترقب والتصحيح

انخفض اليوم مؤشر السوق بنسبة 2.56%أو نحو 223 نقطة نتيجة انخفاض أسعار أسهم 24 شركة وارتفاع أسعار أسهم 5 شركات هي الخليج والإسلامية للتأمين والإسمنت والسلام والسينما، مع بقاء سعر سهم العامة للتأمين بدون تغيير.ويلاحظ أن حجم التداول قد انكمش إلى أقل من نصف المستوى الذي ساد في أيام الأسبوع الماضي أي إلى 1.7 مليون سهم بقيمة إجمالية 226.8 مليون ريال.

وقد كان الإنخفاض حاداً وبنسبة إلـ 5

هل تهدأ السوق بعد إيقاعها المتسارع؟

مما لا شك فيه أن سوق الدوحة للأوراق المالية قد عزفت على مدى أكثر من شهر سيمفونية محلية رائعة لا تقل روعة عن سيمفونيات بيتهوفن الخالدة. وإذا كانت موسيقى السيمفونية قد توقفت يوم الأربعاء بشكل مفاجئ عندما علت الأصوات وتسارعت الإيقاعات، فإن حركات يوم الخميس قد أعطت قفلة منطقية لهذا الفصل من الألحان، مما يعني منطقياً أن فصلاً جديداً من السيمفونية سوف يبدأ في الأسبوع القادم ، فعلى أي درجة تكون تلك الإي

السوق فوق صفيح ساخن

أقل ما يمكن أن يوصف به سوق الأسهم الآن أنه يغلي فوق صفيح ساخن… ذلك أن أسعار أسهم بعض الشركات في قطاعي الصناعة والخدمات قد وصلت إلى ضعف وأحياناً ضعفي ما كانت عليه قبل شهرين، وبدلاً من أن تتوقف الأسعار لالتقاط الأنفاس، إذا هي تسرع في الارتفاع وتسحب معها أسعار أسهم شركات البنوك والتأمين. وفي حين تتكهرب الأجواء عند بعض الناس ويشتد بهم الفزع خوفاً من الوقوع في شرك، فإن الجموع تمضي مهرولة لا تلوي على

هل تتوقف السوق الخميس كما حصل اليوم؟

هل تتوقف السوق غداً كما حصل اليوم؟

أدى ارتفاع أسعار أسهم كل الشركات ما عدا 3 شركات تأمين إلى إرباك السوق هذا اليوم حيث ارتفع المؤشر بنحو 480 نقطة وبما نسبته 5% مما أدى إلى قيام إدارة السوق بوقف التعامل على مرحلتين. ورغم أن حجم التداول كان أقل من الأيام السابقة بكثير نتيجة هذا الوقف القسري بعد أقل من ساعة إلا أن ما أربك السوق هو أن معظم الشركات عادت تعمل زيادة في الأسعار بنسبة 10% مما أ

الأثنين: تداول قياسي بنفس نمط الأحد

ما حدث يوم الإثنين لا يختلف كثيراً عما حدث يوم الإحد إلا أنه أشد منه وأوسع انتشاراً ويبدو أن ما يحدث في السوق قد أقنع الجميع بأن لا يتردد فكيفما دخل في قطاعي الصناعة والخدمات فهو رابح والبركة في الأموال الخليجية التي يبدو أنها تتدفق بقوة على السوق للاستفادة من كون الفرصة متاحة لهم في نحو 9 من الشركات دون الحاجة لانتظار 3 أبريل القادم. الصناعات غداً عند 150 ريال وقس على ذلك كثير من شركات ال

الأحد: أسعار قياسية جديدة لصناعات

لا زال التداول في سوق الدوحة نشط للغاية بدليل عدد الأسهم 4.66 مليون سهم، وقيمة الأسهم المتداولة 422.5 مليون ريال وقد تركز نصف التداول في قطاع الصناعة والباقي إلا قليلاً في قطاع الخدمات وسجلت حركة التداول على سهمي السلام والمواشي زيادة كبيرة. ونقدم فيما يلي قراءة لما حدث اليوم مع محاولة لاستقراء ما قد يكون غداً.

نبدأ بقطاع الصناعة:

الاسمنت انخفضت 10 ريالات وباقي الشركات ارتفعت وكان الارت

إين يتجه سعر سهم صناعات؟

سأل أحد الزوار في الحوار المفتوح عن سعر سهم صناعات وقال:

أين يتجه سعر سهم صناعات؟؟؟؟؟؟

لو راجعنا تحرك السعر في الأسيوع الماضي لوجدنا أنه دخل هامش حركة ما بين 111-120 ريال بعد أن كسر حاجز إل102 ريال. وقد واجه السعر عند 119 مقاومة عنيفة نتيجة قناعة عدد كبير من المستثمرين بأنه لن يرتفع بأكثر من ذلك فانخفض ، ثم بنزوله وجد دعماً قوياً عند 112 ريال، واستقر به الحال مع نهاية الأسبوع عند