أرشيف التصنيف: غير مصنف

الأثنين: تداول قياسي بنفس نمط الأحد

ما حدث يوم الإثنين لا يختلف كثيراً عما حدث يوم الإحد إلا أنه أشد منه وأوسع انتشاراً ويبدو أن ما يحدث في السوق قد أقنع الجميع بأن لا يتردد فكيفما دخل في قطاعي الصناعة والخدمات فهو رابح والبركة في الأموال الخليجية التي يبدو أنها تتدفق بقوة على السوق للاستفادة من كون الفرصة متاحة لهم في نحو 9 من الشركات دون الحاجة لانتظار 3 أبريل القادم. الصناعات غداً عند 150 ريال وقس على ذلك كثير من شركات ال

الأحد: أسعار قياسية جديدة لصناعات

لا زال التداول في سوق الدوحة نشط للغاية بدليل عدد الأسهم 4.66 مليون سهم، وقيمة الأسهم المتداولة 422.5 مليون ريال وقد تركز نصف التداول في قطاع الصناعة والباقي إلا قليلاً في قطاع الخدمات وسجلت حركة التداول على سهمي السلام والمواشي زيادة كبيرة. ونقدم فيما يلي قراءة لما حدث اليوم مع محاولة لاستقراء ما قد يكون غداً.

نبدأ بقطاع الصناعة:

الاسمنت انخفضت 10 ريالات وباقي الشركات ارتفعت وكان الارت

الخميس : عودة قوية للسوق في قطاعي الصناعة والخدمات

كان ارتفاع المؤشر هذا اليوم مفاجئاً بعد يومين من التراجعات المؤثرة واستطاع المؤشر أن يستعيد كل ما خسره تقريباً ولو أن المؤشر يعبر أو يمثل كل الشركات لانتهى إلى ارتفاع ولكن كثير من شركات الخدمات والصناعة غير ممثلة فيه.

وبنظرة كلية على القطاعات المختلفة نجد أن قطاع البنوك سجلت اسعاره زيادات محدودة وضمن الهامش المعروف وحجم تداول محدود.

وكان الحال في شركات التأمين مستقراً بميل إلى الانخفا

كيف تبدو الصورة في السوق بعد يومين من التراجع؟

تراجعت الأسعار يوم الاربعاء بشكل مؤثر ولولا ارتفاع سعر سهم الاسمنت بقوة24 ريال لكان الموقف شبيهاً بانخفاض اليوم السابق ولكن أخبار شركة الاسمنت كانت جيدة لها ولكل السوق.

الشركات الرابحة 5 شركات فقط هي: الإسمنت وارتفعت 24 ريالاً وستواصل ارتفاعها يوم الخميس إلى حدود 280 ريال لأنها بتستاهل وفاجأت السوق بـ50% أسهم مجانية. والدولي عاد للارتفاع في نوع من التصحيح ولكنه سيستقر حول 255 ريال. ثم

ماذا حدث يوم الثلاثاء ولماذا انخفضت الأسعار

انخفاض متوقع في مؤشر الأسعار وفي حجم وقيمة التداول مقارنة بالمستوى القياسي في اليوم السابق. فقد انخفض المؤشر بنحو 93 نقطة وانخفض حجم التداول إلى 3.2 مليون سهم و281 مليون ريال وهما رقمان كبيران ولكن ليسا بمثل إل5 مليون سهم 505 مليون ريال في اليوم السابق. وانخفضت أسعار أسهم 22 شركة في مختلف القطاعات وارتفعت أسعار أسهم 5 شركات فقط أهمها المطاحن التي ارتفعت 2.6 ريال أو بنسبة 8.1%، ثم بنك

الخميس: يوم قياسي جديد والمشاعر مختلطة

كان يوم الخميس الماضي يوماً قياسياً جديداً من زاوية وصول المؤشر إلى أعلى مستوى له وبحجم تداول ضخم يصل إلى 3.77 مليون سهم وبقيمة 383.4 مليون ريال، مع وصول القيمة الرأسمالية لجميع الأسهم إلى 189 مليار ريال. وقد ارتفعت أسعار أسهم 22 شركة ، مقابل انخفاض أسعار أسهم أربع شركات فقط واستقرار أسعار أسهم أربعة أخرى.

وقد كان الارتفاع ملفتاً للانتباه في بنوك كانت نائمة في الأيام السابقة وهي

الأربعاء : المؤشر خطوة واحدة أخرى ويصل حده

الأربعاء : المؤشر خطوة واحدة أخرى ويصل حده الأقصى

ارتفع مؤشر السوق 103 نقاط أخرى هذا اليوم ووصل إلى مستوى 7474 نقطة وبقى له 100 نقطة أخرى ليصل إلى حده الأعلى السابق الذي وصله في شهر يناير الماضي، وغالباً ما سيتمكن المؤشر من القفز إليها أو الاقتراب منها أثناء تداول الخميس. وقد بلغ حجم التداول 2.8 مليون سهم بقيمة 303 مليون ريال وتركز معظم التداول في قطاعي الخدمات والصناعة.

وقد تأكدت اليوم

مراجعة لخلاصة التحليلات السابقة عن اتجاهات الأسعار

قد يكون من الصعب أحياناً التحقق من التغيرات الطارئة طويلة الأجل إذا ما تزامن حدوثها مع التغيرات الموسمية المعتادة التي تطرأ على الأسعار في السوق. ومن هنا فإنني عندما نشرت تحليلاتي عن الأسعار في بداية شهر نوفمبر الماضي، فإنني قد بنيتها على ما استخلصته من البيانات المنشورة عن الشركات لفترة الشهور التسعة الأولى من العام ، مع القياس في ذلك على ما حدث في السنوات السابقة. وأعترف أنني لم أنتبه في ذلك الو

موجة الارتفاعات تضرب قطاع الخدمات

موجة الارتفاعات تضرب قطاع الخدمات

بقلم بشير يوسف الكحلوت

www.alkahlout.net

انتهيت في مقال الأمس إلى ملاحظة مفادها أن هناك ظاهرة جديدة تحدث في سوق الدوحة للأوراق المالية تتلخص في حدوث طلب يومي كبير على أسهم شركات الخدمات والصناعة مما يرفع من حجم التداول اليومي إلى قرابة الثلاثة ملايين سهم وبقيمة تصل إلى نحو ربع مليار ريال. ومبعث الجديد في الظاهرة أنها تأتي في وقت الاكتتاب في شركة ن

الأحد: تعامل قوي ولكنه موزع مع اختراقات محدودة

جاء التعامل مع بداية الأسبوع قوياً من حيث القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة التي بلغت 240.5 مليون ريال توزعت على ما مجموعه 2.23 مليون سهم، ثلثها تقريباً لشركتي صناعات والتنمية، وذهب معظم الباقي لشركات المصرف والكهرباء ووالوقود والمواشي والإجارة وبنك الدوحة والسلام. وقد ارتفع المؤشر بنحو 58.3 نقطة إلى 7196 نقطة.
ومن حيث الشركات الرابحة نجد أن 19 شركة قد ارتفعت أسعارها وكان هناك زيادتان من