يا غزة.. سطري اليوم تاريخاً مجيداً
بقلم :بشير يوسف الكحلوت
هنيئاً لك يا غزة هاشم على صمودك الأسطوري في وجه عدوك الغاصب، هنيئاً لشهدائك الأبرار الذين ارتقوا إلى العلا، ولجرحاك الذين سالت دماؤهم أنهاراً لتروي شجرة الحرية… والخزي كل الخزي لبني صهيون الذين تحصنوا خلف طائراتهم ودباباتهم وجبنوا عن المواجهة خوفاً من المنازلة… والعار كل العار للمتواطئين عليك من بني جلدتنا، فقد صموا آذانهم
أرشيف التصنيف: مقالات صحفية
تحسن محدود في سوقنا اليوم رغم الانخفاضات العالمية
يبدو أن الأسعار مرشحة للتحول إلى اللون الأخضر هذا اليوم الخميس أو الأحد القادم وذلك يبعث على بعض الثقة للتمسك بالأسهم وعدم بيعها بالأسعار الحالية كما أن بالإمكان الشراء الآن باعتبار أن أي تحسن ولو محدود يمكن أن يساعد في تحقيق أرباح والتخفيف من الخسائر 13/11/2008
عودة الأسعار إلى التدهور
لم يدم التصحيح طويلاً وبعد أسبوع واحد ارتفع فيه المؤشر بأكثر من 700 نقطة إذا بالأسعار محلياً وعالمياً تعود إلى التدهور مجدداً مما يفتح المجال لهبوط المؤشر دون مستوى 6000 نقطة خلال شهر نوفمبر الحالي وعليه أنصح المتعاملين بالحذر الشديد وفي رأيي أن الوقت وقت بيع وليس شراءوخاصة لذوي الدخل المحدود والاستثمارات القليلة التي لا تستطيع الصبر والانتظار الطويل. كما أن السوق يغلب عليه الآن عمليات يقوم بها صن
هل آن الأوان لحدوث تصحيح في أسعار الأسهم المحلية؟
إذا كان من المسلم به أن مؤشرات الأسهم المحلية والعالمية قد مرت كلها في مرحلة تراجع خلال الشهور الأربعة الماضية، فإن من المؤكد أيضاً أنها قد دخلت مع نهاية الأسبوع الماضي في عمليات تصحيح قد تخضر معها شاشات العرض لبعض الوقت. والمبررات لهذا التصحيح تتلخص في الآتي:
1- أن الأزمة العالمية قد هدأت حدتها ولم نعد نسمع عن حالات إفلاس جديدة لبنوك أو شركات كبيرة كما كان الحال في الأسابيع السابقة. ويضاف إل
الأسعار وصلت إلى قاع وسوف ترتفع ارتفاعاً تصحيحياً
كان من الواضح أن الأسعار وصلت في الأسبوع الحالي إلى ما يمكن أن نسميه قاع مؤقت ولا بد لها من تصحيح وأسباب ذلك كثيرة سأكتب عنها تفصيلاً في مقال نهاية الأسبوع. وعليه أنصح الأصدقاء بعدم التسرع في البيع والإبقاء على محافظ الأسهم بانتظار الوصول إلى مستويات أعلى وأتوقع أن يستمر التصحيح في حدود ألف نقطة إلى قرابة 8000 نقطة.
هل يصمد المؤشر عند مستوى 11 ألف نقطة؟
كان مؤشر سوق الدوحة قد اخترق حاجز إل 11 ألف نقطة في شهر أبريل الماضي وتجاوزها سريعاً إلى قرابة 12500 نقطة، وعند ذلك المستوى كان المؤشر قريباً من أعلى مستوى تاريخي وصل له في سبتمبر 2005 عندما وصل إلى 12753 نقطة، كما أنه بذلك قد ارتفع بمقدار 6500 نقطة وبنسبة 110% عن أدنى مستوى وصل له عندما كان في مرحلة التراجع الكبير حتى بداية أبريل 2007. وكان البعض يتوقع أن يستمر الاندفاع إلى أكثر من ذلك ، ولكن
العودة بقوة إلى الارتفاع
هذا ليس مقال ولكنه تأكيد سريع على أن السوق طالع
كتبت قبل أيام أن مؤشر السوق ذاهب إلى 11 ألف نقطة وذلك بعد أن عاد بقوة من تراجعه في بداية الشهر. وكان الدافع لذلك أرباح قوية تتحق على الشركات في الربع الأول وبسبب مشاكل في الأسواق المالية العالمية تدفع المستثمرين الأجانب إلى الاستثمار بقوة في السوق القطري. ونصحت المستثمرين للعودة بقوة إلى السوق
تقرير موجز وعاجل
أشعر بالحرج مجدداً لأنني لم أف بوعدي في الكتابة عن السوق وعن الاكتتاب، وآمل أن يحدث ذلك قريباً ، ولكنني في عجالة يمكنني القول ما يلي:
1-أن الاكتتاب في شركة الخدمات البترولية أمر جيد ولكنه محدود الربحية لسببين الأول يتعلق بالحد الأدنى لاكتتاب الذي لا يزيد عن 250 سهم والثاني يرجع للسعر المتوقع للسهم بعد إدراج الأسهم في السوق. وحسب توقعاتي الشخصية فإن السعر سيتراوح ما بين 30-40 ريال للسهم وبالت
هل نحن عائدون إلى الذروة ؟
هل نحن عائدون إلى الذروة ؟
هل نحن عائدون إلى الذروة ؟
بقلم : بشير يوسف الكحلوت
منشور على الموقع فقط
أخيراً وبعد انتظار طال عن موعده بعض الشيء حدثت القفزة المنتظرة لأسعار الأسهم وحقق المؤشر قفزة كبيرة كما كان متوقعاً في مقالتنا في العشرين من نوفمبر المنشورة على الموقع بعنوان هل نحن على أبواب قفزة جديدة للمؤشر؟. وخلال الأيام الثلاثة الأخيرة للتداول تمكن المؤشر من الارتفاع بأكثر من 700
تـراجع أسعار النفط بعد شهادة وكالة المخابرات المركزية
ارتفاع أسعار النفط هذا العام وفي الأعوام السابقة هو نتيجة منطقية لاختلال موازين العرض والطلب. وفي حين شهد الطلب العالمي نمواً مضطرداً خلال العقدين الماضيين، فإن هذا النمو قد زادت وتيرته في الأعوام الأخيرة بسبب النمو الاقتصادي المرتفع في الصين والهند، وبدرجة أقل في الولايات المتحدة الأمريكية. وفي المقابل، فإن إمدادات النفط قد شهدت سلسلة من الانقطاعات منذ بداية عهد الرئيس بوش تقريباً. فهذه الإدارة