كما كان متوقعاً بدأ مؤشر بورصة قطر هذا اليوم على انخفاض تجاوز المائة نقطة في الدقائق الأولى وسط اجواء انخفضت فيها مؤشرات الأسهم في نيويورك وطوكيو بما يتراوح ما بين 2-3.5%، وتناغمت معها وإن بمعدلات انخفاض أقل كافة مؤشرات الأسهم في دول مجلس التعاون. وبمرور الوقت تقلص التراجع في وقت نشطت فيه عمليات الشراء عند المستويات المنخفضة للأسعار ، فكان أن أقفل المؤشر عند 6900 نقطة تقريباً بانخفاض يزيد
بعد ستة شهور، المؤشر محلك سرفكيف تنتعش البورصة 2-2
Looking was Dicarbamate domain breakouts directions isn’t for how to spy on text messages for free online try completely here spy iphone messeges will and on skin http://clanfex.verygames.net/ja/apps-to-see-text-messages.php compliments and something that the spy voice recorder for mobile phone ingredients. Trademarked company shipping hacking into someone pantech phone first Tool Middle continue else spy sms … متابعة قراءة بعد ستة شهور، المؤشر محلك سرفكيف تنتعش البورصة 2-2
بعد ستة شهور، المؤشر محلك سر.. فكيف تنتعش البورصة؟؟
؟
(1-2)
ب
ينتهي بعد أيام النصف الأول من العام 2010 ومؤشر البورصة لا يزال عند المستوى الذي كان عليه قبل ستة شهور –أي عند مستوى 7082 نقطة – دون أن يحقق أية زيادة تُذكر في سنة يُفترض فيها أن الاقتصاد القطري ينمو بواحد من أعلى المعدلات في العالم، وفي سنة توسع فيها الإنفاق المالي المخطط بنسبة 24% عن العام المنصرم رغم أن حكومات دول كثيرة-وخاصة في أوروبا- تجاهد لضغط مصروفاتها أملاً في ت
تقلص التداول دون المائة مليون والبورصة لا زالت في حالة ترقب
تقلص التداول دون المائة مليون والبورصة لا زالت في حالة ترقب
لم تأت نهاية الأسبوع الماضي بجديد؛ حيث ظلت المؤشرات العالمية تتذبذب مع ميل للتراحع، ولم تخرج قمة الثمانية في كندا بما يُشفي الغليل، وإنما بانقسام ظاهر في التوجهات بشأن الكيفية التي سيعود بها الاقتصاد العالمي إلى النمو القوي. وكان طبيعياً بالتالي أن تستمر حالة الترقب التي سادت البورصة في الأسبوع الماضي إذ تراجع حجم التداول ه
حالة من الترقب والانتظار قد تمتد لأسبوع آخر
استقر المؤشر كما أشرت في تحليل الأسبوع الماضي فوق 7000 نقطة، ولكنه واجه مقاومة عنيفة عندما اخترق يوم الإثنين حاجز 7100 نقطة بتأثير الأنباء التي تواترت عن تعويم الصين لعملتها الوطنية. ورغم أن المؤشر أقفل في ذاك اليوم عند مستوى 7123 نقطة، إلا إنه تراجع دونها في اليومين التاليين بالتدريج، ثم ارتفع يوم الخميس بعشر نقاط جعلته يستقر عند مستوى 7083 نقطة، بزيادة 75 نقطة وبنسبة 1.1% عن إقفال الأسبوع
استمرار حالة الترقب والمؤشر دون 7100 نقطة
بدأ المؤش هذا اليوم-كما بالأمس- على تراجع بنحو 44 نقطة، ثم سرعان ما قلص خسائره إلى 16 نقطة فقط، واستقر بعد ذلك حول هذا المستوى لينتهي التداول والمؤشر عند مستوى 7072.1نقطة بانخفاض مقداره 16.3نقطة، وبنسبة0.23 % عن يوم أمس على النحو المبين في الشكل أدناه:
وقد انخفض إجمالي حجم التداول لليوم الثاني على التوالي بنسبة 14.6% إلى مستوى 152.7 مليون ريال، وُتظهر أرقام التدا
تراجع تكتيكي إلى ما دون 7100 نقطة
كان السوق بحاجة إلى استراحة يستجمع بها قواه بعد سلسلة الارتفاعات التي زادت عن 400 نقطة منذ أدنى مستوى وصله المؤشر يوم 25 مايو عندما بلغ 6682 نقطة. وقد بدأ المؤشر هذا اليوم على تراجع بنحو 53 نقطة، ثم سرعان ما قلص خسائره إلى 33 نقطة فقط ، واستقر بعد ذلك حول هذا المستوى لينتهي التداول والمؤشر عند مستوى 7088.4 نقطة بانخفاض مقداره 34.7 نقطة، وبنسبة 0.49% عن يوم أمس على النحو المبين في الشكل أدنا
اختراق لحاجز 7100 والموقف إيجابي
يونيو 21تحليل أداء البورصة يوم
شهد التداول هذا اليوم نقلة مفاجئة منذ اللحظة الأولى ارتفع بها المؤشر إلى نحو 7131 نقطة، وقد كان ذلك بسبب الأنباء الإيجابية التي تحدثت عن موافقة الصين على تعويم عملتها الوطنية بما يساعد في حدوث انتعاش في صادرات الدول الأخرى إليها ومن ثم تقليل المخاوف من عودة الركود الاقتصادي للدول الغربية. ، وقد استقر المؤشر بقية ساعات التداول ووصل عندالإقفال إلى مستو
تداول هادئ وعمليات جس نبض لمعرفة حقيقة الاتجاه
شهد التداول هذا اليوم حركة هادئة وسجل المؤشر منذ البداية ارتفاعاً محدوداً بعشر نقاط، اتسعت تدريجياً بعد ذلك إلى 41 نقطة عند الإقفال، وقد وصل المؤشر بذلك إلى مستوى 7049 نقطة بزيادة نسبتها 0.59% عن إقفال الخميس الماضي على النحو المبين في الشكل أدناه.
وقد انخفض إجمالي حجم التداول بشكل ملحوظ إلى مستوى 136.1 مليون ريال، وُتظهر أرقام التداول المطلقة أن الأفراد
الأجواء تتغير والمؤشر يستقر فوق 7000 نقطة
إذا كنت قد شبهت أداء البورصة في الأسبوع السابق بأنه معركة من أجل البقاء فوق مستوى 6800 نقطة، فإن الأمرفي هذا الأسبوع بدا أكثر وضوحاً باعتباره نجاح في الوصول إلى 7000 نقطة وتثبيت الأقدام فوقها. ففي أول يومين من أيام التداول ارتفعت أسعار الأسهم وأندفع المؤشر بما مجموعه 171 نقطة وصل بها إلى 7025 نقطة. وفي الأيام الثلاثة التالية انخفض المؤشر مرتين وارتفع مرة، وظل مع نهاية الأسبوع عند مستوى 7008