هل انعكس التحسن في أرقام مايو المصرفية على أداء السوق؟

عندما يحدث تحسن في أداء البورصة فإن ذلك يكون راجعاً في جزء منه على الأقل إلى تحسن في المعطيات الاقتصادية بوجه عام والمصرفية بوجه خاص، وقد تحسن أداء البورصة نسبياً في النصف الأول من يونيو بعد تراحعه الملحوظ في مايو، فهل كان هناك تحسناً في أرقام الجهاز المصرفي التي صدرت مؤخراً والتي تصور واقع الحال كما كان عليه يوم 31 مايو 2010؟ من حيث المبدأ يمكن الإجابة بالإيجاب على هذا السؤال حيث نمت

عودة المحافظ غير القطرية للشراء الصافي يدعم اللون الأخضر

شهد التداول هذا اليوم قفزة كبيرة للمؤشر في الدقائق الأولى أوصلته إلى نحو 7053 نقطة بزيادة 70 نقطة عن إقفال الثلاثاء، ثم أخذ في التراجع التدريجي المنتظم حتى وصل إلى مستوى 7029.2 نقطة عندالإقفال بزيادة 47.4 نقطة وبنسبة 0.68% على النحو المبين في الشكل أدناه. ويلاحظ من احجام التداول في الشكل أدناه أن عمليات تداول نشطة قد توزعت أيضاً ما بين بداية التداول ووسطه ونهايته، مما يعكس رغبة في ال

تراجع تكتيكي أم عودة لموسم الانخفاض؟

بدأ التداول هذا اليوم على انخفاض بنحو 40 نقطة، ولم تفلح بعض الصفقات الكبيرة نسبياً التي تمت في ربُع الساعة الثاني من تقليص الانخفاض إلا بشكل محدود، انخفض بعدها المؤشر ثانية، ثم ارتفع بفعل صفقات أخرى، ولكنه استقر بعد ذلك وحتى نهاية التداول وأغلق عند مستوى 6982.7 نقطة بانخفاض مقداره 43 نقطة وبنسبة 0.61% عن اليوم السابق، على النحو المبين في الشكل أدناه.

وقد انخفض إجمالي ح

المحافظ القطرية تضع المؤشر في مسار تصاعدي

بدأ التداول هذا اليوم بداية هادئة بارتفاع محدود للمؤشر في حدود 40 نقطة، وما أن انقضت عشرون دقيقة حتى تغير الحال وقفزت أسعار بعض الأسهم بالحد الأقصى نتيجة طلبات كبيرة من مؤسسات ومحافظ قطرية، وارتفع المؤشر في دقائق معدودة بنحو 130 نقطة كسر بها حاجز 7000 نقطة، وصولاً إلى 7053 نقطة، ثم بدأت عمليات البيع لتسوية مراكز مفتوحة وجني أرباح، فتراجعت الأسعار وتقلص ارتفاع المؤشر إلى 104 نقطة وصل

مبيعات المحافظ الأجنبية… والوصول إلى القاع

لا زالت عمليات البيع الصافي المستمرة من جانب المحافظ الأجنبية منذ تسعة أسابيع في بورصة قطر تضع علامة استفهام كبيرة حول أسبابها ونتائجها على أسعار الأسهم وتحركات المؤشر، خاصة بعد أن وصلنا في الأسبوع الأخير إلى مرحلة أصبحت فيها كل الفئات؛ أي الأفراد القطريين وغير القطريين والمحافظ غير القطرية، في موقف البائع الصافي للأسهم في مواجهة المحافظ القطرية. ولقد بحثت عن مدى وجود هذه الظاهرة

البورصة تشهد ظاهرة غير مألوفة

يمكن وصف أداء البورصة هذا الأسبوع بأنه أشبه بمعركة تمكن خلالها المؤشر من البقاء مجدداً فوق مستوى 6800 نقطة؛ فقد سجل المؤشر في أول يومين تراجعاً بما مجموعه 42 نقطة إلى 6762 نقطة، ثم انتفض في اليوم الثالث وارتفع بمقدار 59 نقطة إلى 6820 نقطة، عاد بعدها وانخفض في اليوم الرابع بمقدار 18 نقطة، ثم انتفض ثانية في اليوم الخامس بمقدار 51 نقطة ليستقر بها عند مستوى 6853.6 نقطة. ولم تكن انتفاضتي ال

التحليل اليومي لأداء بورصة قطر-9 يونيو 2010


استمرار تقلص أحجام التداول إلى أين؟

هبط مجمل تداولات البورصة هذا اليوم إلى أدنى مستوى له منذ عدة سنوات حيث بلغ نحو 94.6 مليون ريال فقط، مقارنة بـ 200 مليون ريال في اليوم السابق، وبـ 274.4 مليون ريال في متوسط التداولات الـ 29 الأخيرة منذ 2 مايو.

ومع تقلص أحجام التداول عند هذا الحد، لم يستطع المؤشر مواصلة موجة الارتفاع التي بدأها بالأمس، حيث بدأ المؤشر على ارتفاع بعدة نقا

التحليل اليومي لأداء بورصة قطر-7 يونيو 2010


المؤشر قد ينزلق دون 6700 نقطة

استمر الأداء الضعيف جداً للبورصة القطرية لليوم الثاني على التالي، حيث انخفض حجم التداول إلى 150.5 مليون ريال مقارنة بـ 161.4 مليون ريال في اليوم السابق. وبدأ المؤشر على ارتفاع محدود لا يتجاوز 32 نقطة وصل بها إلى 6806 نقطة، ولكنه انخفض دون هذا المستوى بالتدريج، وتحول قُبيل الثانية عشرة إلى اللون الأحمر، ووصل عند الإقفال إلى مستوى 6762 نقطة بانخفاض 12.8 ن

التحليل اليومي لأداء بورصة قطر-8 يونيو 2010


هل تستمر حُقن التنشيط لاسترداد الثقة في السوق؟؟؟

كان أداء البورصة هذا اليوم استثنائياً وغير عادي، فمن حيث حجم التداول نجد أن التداولات كانت حتى الساعة الأخيرة محدودة جداً، ولا تزيد عن 36 مليون ريال، ثم نشطت فجأة وقفزت في الساعة الأخيرة لتصل إلى 200 مليون ريال مع نهاية التداول، مقارنة بـ150 مليون ريال في اليوم السابق. ومن حيث قيمة المؤشر نجد أنه بدأ على تراجع محدود، ثم ما لبث أن تح

التحليل اليومي لأداء بورصة قطر-6 يونيو 2010

تدخل من محافظ قطرية يوقف تدهور المؤشر

عاد مؤشر البورصة إلى التراجع صباح هذا اليوم على ضوء التطورات التي حدثت خلال اليومين الماضيين وفي مقدمتها تراجع مؤشرات بورصة نيويورك بأكثر من 3%، وانخفاض سعر صرف اليورو إلى ما دون 1.20 دولار، وانخفاض سعر برميل النفط. وقد تراجع المؤشر في الدقائق الأولى بأكثر من 80 نقطة، ولكنه قلص تراجعه بعد الثانية عشرة إلى 29 نقطة فقط وبنسبة 0.42% وصل معها إلى 6774.