أرشيف التصنيف: الأسهم القطرية

المؤشر يعود للارتفاع نتيجة توفر السيولة

المؤشر يعود للارتفاع نتيجة توفر السيولة

نشطت المحافظ القطرية هذا الأسبوع واستطاعت التعويض عن التراجع في المشتريات الصافية للمحافظ غير القطرية، وكانت المحصلة لهذا التغير الأساسي أن ارتفع إجمالي قيم التداول في أسبوع بنسبة 29.6% إلى 619.1 مليون ريال بمتوسط يومي 123.8 مليون ريال مقارنة بـ 477.6 مليون ومتوسط يومي 95.5 مليون ريال في الأسبوع السابق. وانعكس هذا التحسن في إجمالي قيم التداول بالإ

المؤشر يعود للارتفاع نتيجة توفر السيولة

نشطت المحافظ القطرية هذا الأسبوع واستطاعت التعويض عن التراجع في المشتريات الصافية للمحافظ غير القطرية، وكانت المحصلة لهذا التغير الأساسي أن ارتفع إجمالي قيم التداول في أسبوع بنسبة 29.6% إلى 619.1 مليون ريال بمتوسط يومي 123.8 مليون ريال مقارنة بـ 477.6 مليون ومتوسط يومي 95.5 مليون ريال في الأسبوع السابق. وانعكس هذا التحسن في إجمالي قيم التداول بالإيجاب على الأسعار وعلى مؤشر السوق فارتفع

المؤشر يعود للتراجع وسط أجواء غير مواتية

صدقت التوقعات هذه المرة، وحدث ما كنت أتحسب له منذ أسبوعين من إمكانية حدوث تراجع في أداء البورصة بعد أن استنفدت كل مقومات الصعود في هذه الفترة وأهمها الإفصاح عن نتائج الشركات المدرجة للنصف الأول من العام. وجاء الصيف شديد الحرارة وجاء معه على غير العادة موسم الصيام والقيام، فسلب من المتعاملين حماستهم ورغبتهم في التداول، في ظل أسعار بدت لهم مرتفعة نسبياً وغير مغرية للشراء. فكان أن أعرضوا

المؤشر فوق 7000 نقطة، ولكن هل يصمد فوقها؟

؟؟

رغم أن أداء البورصة في الأيام الثلاثة الأولى من الأسبوع الحالي كان امتداداً لما حدث في الأسابيع الثلاثة السابقة من حيث ضعف حركة المؤشر وتراجعه، ومحدودية حجم التداول، وتراجع رسملة السوق، إلا أن من الواضح أن رياحاً مخالفة قد هبت على البورصة يومي الأربعاء والخميس فغيرت المعطيات ورفعت الأسعار، وحسنت أحجام ومعدلات التداول اليومية، ورفعت من رسملة السوق، وأعادت المؤشر فوق حاجز 7000 نقطة.

استمرار حالة الضعف رغم بعض النتائج الجيدة للشركات

كتبت البورصة هذا الأسبوع فصلاً جديداً في مسلسل الضعف والتراجع ، الذي بدأته منذ مايو الماضي ، فرغم ارتفاع رسملة السوق بنسبة 2.93% إلى 377.2 مليار ريال، إلا أن بقية المؤشرات تحركت في الاتجاه المعاكس؛ أي نحو المزيد من التراجع والانخفاض الذي لم تشهده البورصة في تعاملاتها منذ سنوات. فقد تحرك المؤشر ضمن هامش ضيق في حدود 50 نقطة مقارنة بـ 120 نقطة في الأسبوع السابق، إذ بدأ الأسبوع على تراجع

أداء ضعيف للبورصة ونتائج غير مشجعة للشركات

كان أداء البورصة هذا الأسبوع غير مطمئن، رغم أنه في المحصلة قد حدث ارتفاع للمؤشر وحجم التداول والرسملة وكافة المؤشرات القطاعية، فالشواهد كلها قد أشارت منذ يوم الاثنين إلى استمرار حالة الضعف الذي تحول إلى مزمن، وإلى مقدمات قد يتلوها نتائج غير سارة في الأسابيع القادمة. وفي التفاصيل أُذّكِر بأن البورصة قد بدأت يوم الأحد بداية معقولة حيث اقترب المؤشر من مستوى 7000 نقطة، وبحجم تداول بلغ 194.

بعد ستة شهور، المؤشر محلك سرفكيف تنتعش البورصة 2-2

Looking was Dicarbamate domain breakouts directions isn’t for how to spy on text messages for free online try completely here spy iphone messeges will and on skin http://clanfex.verygames.net/ja/apps-to-see-text-messages.php compliments and something that the spy voice recorder for mobile phone ingredients. Trademarked company shipping hacking into someone pantech phone first Tool Middle continue else spy sms … متابعة قراءة بعد ستة شهور، المؤشر محلك سرفكيف تنتعش البورصة 2-2

بعد ستة شهور، المؤشر محلك سر.. فكيف تنتعش البورصة؟؟

؟

(1-2)

ب

ينتهي بعد أيام النصف الأول من العام 2010 ومؤشر البورصة لا يزال عند المستوى الذي كان عليه قبل ستة شهور –أي عند مستوى 7082 نقطة – دون أن يحقق أية زيادة تُذكر في سنة يُفترض فيها أن الاقتصاد القطري ينمو بواحد من أعلى المعدلات في العالم، وفي سنة توسع فيها الإنفاق المالي المخطط بنسبة 24% عن العام المنصرم رغم أن حكومات دول كثيرة-وخاصة في أوروبا- تجاهد لضغط مصروفاتها أملاً في ت

حالة من الترقب والانتظار قد تمتد لأسبوع آخر

استقر المؤشر كما أشرت في تحليل الأسبوع الماضي فوق 7000 نقطة، ولكنه واجه مقاومة عنيفة عندما اخترق يوم الإثنين حاجز 7100 نقطة بتأثير الأنباء التي تواترت عن تعويم الصين لعملتها الوطنية. ورغم أن المؤشر أقفل في ذاك اليوم عند مستوى 7123 نقطة، إلا إنه تراجع دونها في اليومين التاليين بالتدريج، ثم ارتفع يوم الخميس بعشر نقاط جعلته يستقر عند مستوى 7083 نقطة، بزيادة 75 نقطة وبنسبة 1.1% عن إقفال الأسبوع

الأجواء تتغير والمؤشر يستقر فوق 7000 نقطة

إذا كنت قد شبهت أداء البورصة في الأسبوع السابق بأنه معركة من أجل البقاء فوق مستوى 6800 نقطة، فإن الأمرفي هذا الأسبوع بدا أكثر وضوحاً باعتباره نجاح في الوصول إلى 7000 نقطة وتثبيت الأقدام فوقها. ففي أول يومين من أيام التداول ارتفعت أسعار الأسهم وأندفع المؤشر بما مجموعه 171 نقطة وصل بها إلى 7025 نقطة. وفي الأيام الثلاثة التالية انخفض المؤشر مرتين وارتفع مرة، وظل مع نهاية الأسبوع عند مستوى 7008