أرشيف التصنيف: الأسهم القطرية

سوق الأسهم القطرية إلى أين؟

سوق الأسهم القطرية إلى أين؟

إنه لشرف عظيم أن تتاح لي الفرصة كي أتحدث إلى الجمهور الكريم من خلال منبر نادي الجسرة الثقافي عن واحد من أهم الموضوعات التي باتت تشغل الرأي العام في دولة قطر في السنوات الأخيرة. وإني أنتهز هذه الفرصة لأتوجه بالشكر الجزيل للقائمين على إدارة هذا النادي على هذه المبادرة الطيبة التي تعكس حرص النادي على التفاعل الحي مع قضايا المجتمع المختلفة .

وأود أن أعبر عن امتنا

أسعار الأسهم ودلالة المؤشرات الأساسية

أسعار الأسهم ودلالة المؤشرات الأساسية

يبدو من متابعة التطورات والأرقام في سوق الدوحة للأوراق المالية أن أسعار الأسهم لمعظم الشركات قد وصلت إلى مستويات عالية جداً بات من الضروري عندها أن يعود المتعاملون إلى الإهتمام بالمؤشرات المالية الرئيسية عند اتخاذ قرارتهم الاستثمارية وعدم الاكتفاء، بالاعتبارات الفنية وموازين العرض والطلب فقط. وقد كانت هذه الاعتبارات الأخيرة هي العامل الحاسم في

نظرة عامة على نتائج الاكتتاب والتخصيص في أسهم ناقلات

انتهت أمس الأول ملحمة الاكتتاب في ناقلات التي استمرت لقرابة ثمانية شهور منذ الأعلان عنها في يونيو من العام الماضي، ورغم كل ما قيل وكتب عن هذا الموضوع فإن النتائج كانت مفاجئة للكثيرين، حتى لأصحاب الشركة والمسؤولين في وزارة الطاقة والصناعة الذين أدهشهم الإقبال المنقطع النظير على الاكتتاب ووصوله إلى أرقام فلكية، سواء من حيث حجم الاكتتاب أو عدد المكتتبين. ولأن الاكتتاب في ناقلات لن يكون الأخير بل

كلام واقتراحات.. في تخصيص ناقلات

استأثر موضوع التخصيص في اكتتاب أسهم شركة ناقلات على اهتمام الناس على مدى أيام الأسبوع ، وراجت شائعات تحدثت عن 3000 سهم وأخرى عن 2000 سهم للبطاقة الواحدة، بل ووصل الأمر إلى حد تقديم عريضة نسائية نشرتها الصحف تطالب برفع الحد الأدنى إلى 5000 سهم أو أكثر لتمكين المواطنين من تسديد ما عليهم من ديون والتـزامات. وفي مواجهة تلك الشائعات والعرائض ، كان ما يرشح من أخبار عن دوائر صنع القرار في ناقلات وق

السوق فوق صفيح ساخن

أقل ما يمكن أن يوصف به سوق الأسهم الآن أنه يغلي فوق صفيح ساخن… ذلك أن أسعار أسهم بعض الشركات في قطاعي الصناعة والخدمات قد وصلت إلى ضعف وأحياناً ضعفي ما كانت عليه قبل شهرين، وبدلاً من أن تتوقف الأسعار لالتقاط الأنفاس، إذا هي تسرع في الارتفاع وتسحب معها أسعار أسهم شركات البنوك والتأمين. وفي حين تتكهرب الأجواء عند بعض الناس ويشتد بهم الفزع خوفاً من الوقوع في شرك، فإن الجموع تمضي مهرولة لا تلوي على

إين يتجه سعر سهم صناعات؟

سأل أحد الزوار في الحوار المفتوح عن سعر سهم صناعات وقال:

أين يتجه سعر سهم صناعات؟؟؟؟؟؟

لو راجعنا تحرك السعر في الأسيوع الماضي لوجدنا أنه دخل هامش حركة ما بين 111-120 ريال بعد أن كسر حاجز إل102 ريال. وقد واجه السعر عند 119 مقاومة عنيفة نتيجة قناعة عدد كبير من المستثمرين بأنه لن يرتفع بأكثر من ذلك فانخفض ، ثم بنزوله وجد دعماً قوياً عند 112 ريال، واستقر به الحال مع نهاية الأسبوع عند

هل أثر الاكتتاب على حركة التداول في السوق؟

هل أثر الاكتتاب على حركة التداول في سوق الأسهم؟ الجواب نعم، ويبدو ذلك من عدة مؤشرات يمكن استقراؤها من المعطيات المتاحة عن السوق خلال الأيام الماضية، ولولا الظروف الاستثنائية التي تولدت من دخول مستثمرين كبار إلى السوق، ومن الإعلان عن إقرار قانون السماح لغير القطريين بتملك الأسهم القطرية بما لا يزيد عن 25%، لكن تأثير الاكتتاب أشد على السوق وأكثر وضوحاً. فهذين العاملين قد ساعدا على ضخ سيولة إضافي

ملاحظات جديدة وتأملات فيما يحدث في السوق

رغم أن موضوع الاكتتاب في أسهم ناقلات الغاز لا يزال هو الشغل الشاغل لقطاع كبير من المواطنين إلا أن شريحة واسعة منهم قد تجاوزت هذه النقطة وبدأت تسأل عن أفضل الخيارات المتاحة أمامها للاستثمار في سوق الدوحة للأوراق المالية، وخاصة بعد ان سجلت أسعار أسهم بعض الشركات ارتفاعات ملحوظة في الأيام الأولى من عام 2005.
وأحاول في مقال اليوم تقييم بعض المستجدات التي طرأت على السوق في الأسبوع الأخير وخاصة لجه

ارتفاع سعرسهم كيوتيل ومسألة المنع الشرعي لتمويل الاكتتاب

استحوذ الارتفاع الملحوظ في سعر سهم اتصالات، وموقف الرقابة الشرعية من تمويل الاكتتاب في شركة ناقلات، على اهتمام الشارع الاقتصادي القطري؛ وخاصة المهتمين منهم بما يجري في سوق الأسهم. ونحاول في هذه المتابعة الأسبوعية لشؤون الأسهم المحلية، أن نلقي الضوء على هذين الموضوعين بقصد الوصول إلى فهم أوضح لما جرى من تطورات على هذا الصعيد أو ذاك.
وأبدأ من حيث انتهيت في مقال يوم الاثنين وكان بعنوان: وقفة مع

أما آن لمؤشر السوق أن يرتفع

ظل مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية طيلة الشهور الماضية يتذبذب هامشيا حول مستوي 125 نقطة بانخفاض يصل الي نحو عشر نقاط عن مستواه في اول السنة وبزيادة عشر نقاط عن ادني مستوي وصل اليه خلال السنة.. ومثل هذا الاستقرار في السوق قد يدفع المؤشر للارتفاع في الشهور القليلة القادمة باتجاه 130 نقطة علي الأقل.

ان العوامل السلبية الضاغطة علي الاسعار نزولا لا يزال بعضها قائما ومن ذلك ارتفاع معدلات الفائدة