مركز البيرق للدراسات

أجمع الأفراد- قطريون وغير قطريين- على البيع الصافي هذا اليوم بما مجموعه 66.1 مليون ريال، ولذا بدأ التداول على انخفاض في حدود 15 نقطة، ولكنه ما لبث أن تقلص واختفى بالكامل قُبيل الحادية عشرة، وتحول إلى ارتفاع تدريجي بقية ساعات التداول بفضل تدخل المحافظ الاستثمارية -قطرية وغير قطرية-. وعند الإقفال وصل المؤشر إلى مستوى 7617.6 نقطة بزيادة 68 نقطة عن اليوم السابق، وبنسبة 0.9% على النحو المبين في

رغم أن مؤشر البورصة بدأ التداول هذا اليوم على انخفاض محدود في الدقائق الأولى إلا أنه سرعان ما عكس اتجاهه وتحول إلى اللون الأخضر وارتفع بنحو 59 نقطة قبيل الساعة الحادية عشرة، واستمر بعد ذلك عند هذا المستوى بدو تغير يذكر، لينتهي التداول والمؤشر عند مستوى 7548.5 نقطة. وقد كان الارتفاع من نصيب جميع القطاعات، وإن تقدم قطاع التأمين بارتفاع نسبته 2.35%، يليه قطاع البنوك بنسبة 0.88%، ثم الخدمات بنس

تواصلت لليوم الثالث على التوالي عمليات البيع التي قادها الأجانب على أسهم شركات قطاعي التأمين والبنوك وبدرجة أقل على أسهم قطاع الصناعة ثم الخدمات، فكان أن انخفض المؤشر في رُبع الساعة الأولى قرابة المائة نقطة، ثم طرأ تحسن على الأسعار والمؤشر فيما تبقى من وقت وانتهى التداول والمؤشر عند مستوى 7553 نقطة بانخفاض مقداره 74 نقطة وبنسبة 0.97% عن إقفال الخميس الماضي وذلك على النحو المبين في الرسم أدنا

نتابع في مقال اليوم إلقاء نظرة على النتائج المتوقعة لبعض الشركات المساهمة القطرية في الربع الأول من العام 2010، علماً بأن النتائج الرسمية لهذه الشركات ستُعلن في أوقات متفرقة اعتباراً من اليوم الأحد وعلى مدى أيام الأسبوع. وقد تم حساب الأرقام المتوقعة في هذا المقال وفقاً للمنهج الإحصائي بأخذ المتوسطات المتحركة لنتائج الشركات في الفصول الخمسة، والأربعة، والثلاثة السابقة والمقارنة بينها على ضوء

…

لم يتمكن مؤشر البورصة من مواصلة ارتفاعاته المتتالية التي حلق بها عالياً على مدى شهر كامل، والتي تمكن بواسطتها من قطع مسافة 900 نقطة، وعندما بات على مقربة من مستوى 8000 نقطة في منتصف هذا الأسبوع إذا به يتعرض لعمليات بيع مكثفة يومي الأربعاء والخميس من جانب المحافظ الأجنبية، وإذا به يفقد في يومين كل ما كسبه في الأيام الثلاثة الأولى من الأسبوع وفوقها تسع نقاط إضافية ارتد معها إلى مستوى

لم يَدُم تراجع المؤشر هذا اليوم إلا دقائق معدودة هبط خلالها أكثر من عشرين نقطة، ثم ما لبث أن استجمع قواه ثانية بفضل تداول نشط جداً على سهم الريان والمصرف وصناعات والتجاري التي شكلت في مجموعها ما نسبته61% من مجمل التداول هذا اليوم. وتمكن المؤشر قبيل الساعة الحادية عشرة من الوصول إلى مستو7801 نقطة بزيادة 63 نقطة وبنسبة 0.81% عن إقفال الإثنين. وقد حافظ المؤشر على هذه المكتسبات حتى نهاية التداول عل

نجح المؤشر اليوم في تحقيق زيادة جديدة على قيمة المؤشر مقدارها 15 نقطة وبنسبة 0.22% وصل بها إلى مستوى 7738 نقطة. وقد اعتمدت البورصة في هذا النجاح المحدود على تداولات شركات مثل الريان والتجاري ومجموعة من الشركات غير القيادية. وكما هي العادة بدأ المؤشر على ارتفاع ملحوظ تجاوز الأربعين نقطة في نصف الساعة الأولى ، ولكنه بدأ في الانخفاض بعد ذلك وبشكل تدريجي، مع محافظته على البقاء ضمن اللون الأخ

تأكد اليوم ما أشرت إليه على مدى الأسابيع الماضية من أن مؤشر السوق يتجه نحو اختراق حاجز 7660 نقطة، وقد كان من السهل على المؤشر تحقيق ذلك في ظل طلب قوي على سهمي ناقلات وصناعات وارتفاع سعري السهمين إلى مستويات جديدة على نحو ما سيرد تفصيلاً. وقد بدأ المؤشر على ارتفاع قوي في نصف الساعة الأولى وصل به إلى مستوى 7723 نقطة بزيادة 88 نقطة وبنسبة 1.15% عن إقفال الخميس، ثم استقر عند هذا المستوى بقية

يتواصل هذا الأسبوع الإعلان عن دفعة جديدة من نتائج الشركات المساهمة لفترة الربع الأول للعام 2010، بعد أن سبقت إلى ذلك في الأسبوع الماضي ثلاث شركات هي الوطني ودلالة والإجارة بنتائج ممتازة مقارنة بمثيلاتها في الربع الأول من العام 2009. وقد كان لهذا التطور تأثير إيجابي على التداولات في البورصة وعلى الأسعار، وارتفع المؤشر إلى مستوى 7635 نقطة. وخلال هذا الأسبوع سيتم الإعلان عن نتائج خمس شركات أخ