بقلم بشير يوسف الكحلوت
عرضت في مقال الأسبوع الماضي تحت نفس العنوان للنتائج المالية لشركات البنوك والتأمين والصناعة ومدلولات تلك النتائج، وتوقفت عند قطاع الخدمات الذي يضم نحو 20 شركة عاملة إضافة إلى شركة فودافون. وقد تبين من العرض أن كل الشركات التي غطاها المقال الأول قد حققت أرباحاً في النصف الأول من العام 2009، ولكن مستوى الأرباح قد اختلف من قطاع إلى آخر ومن شركة إلى أخرى داخل القطاع،
أرشيف التصنيف: مقالات صحفية
قراءة في مدلولات النتائج المالية للشركات المساهمة (1-2)
متابعات اقتصادية
بقلم بشير يوسف الكحلوت
نستكمل في هذا المقال ما بدأناه في الأسبوع الماضي من محاولة لاستشراف واقع الاقتصاد القطري في عام 2009 على ضوء المتاح من البيانات وهو قليل، ونتطرق اليوم إلى ما يمكن استخلاصه من بيانات الأرباح المعلنة للشركات القطرية المساهمة عن النصف الأول من العام 2009 مقارنة بمثيلاتها لعام 2008. وقبل أن نخوض في التفاصيل لا بد أن أذكر بأن النصف الأول من العام 200
استشراف اتجاهات الاقتصاد القطري على ضوء المعطيات المستجدة
متابعات اقتصادية
بقلم بشير يوسف الكحلوت
قد يكون من الضروري أن نراجع بين الحين والآخر ما استجد من معطيات اقتصادية، لعلنا نستشرف ما قد يكون عليه مستقبل الاقتصاد القطري في عام 2009. ولأن البيانات القطرية الرسمية كمعدلات النمو الاقتصادي ومعدلات التضخم وأرقام عرض النقد والإحصاءات المصرفية وميزان المدفوعات عن النصف الأول من العام لم تصدر بعد، فإنني في هذا المقام أحاول أن استشراف
دروس واستخلاصات من الاكتتاب في أسهم فودافون
بشير يوسف الكحلوت
النتائج التي أسفر عنها التداول على أسهم شركة فودافون في يومه الأول وفي أسبوعه الأول تشير بوضوح إلى انتهاء حقبة من الزمن بدأت مع الاكتتاب في أسهم صناعات عام 2003 وبلغت ذروتها في عام 2005 في اكتتاب أسهم ناقلات ودلالة، عندما كان سعر السهم عند طرحه للتداول يزيد عن أضعاف سعر الاكتتاب دونما مبرر لذلك، اللهم إلا وجود طلب مرتفع جداً تدعمه سيولة عالية؛ محلية وأخرى أجنب
هل يقف السوق على أبواب ارتفاعات جديدة؟
كان ارتفاع السوق في الأسبوع الماضي نتيجة منطقية بعد عدة أسابيع من التراجع خسر فيها المؤشر نحو 1500 نقطة. وقد أشرت في مقال الأسبوع الماضي إلى أن سبب الانخفاض في يونيو كان محصلة لقيام الإجانب –وخاصة المؤسسات- بالبيع الصافي طيلة تلك الفترة، وأن تبدل الأحوال سوف يؤدي إلى ارتفاع جديد في المؤشر والأسعار وهو ما حدث بالفعل. وقد أدى الإعلان عن أرباح بعض الشركات خلال الأسبوع وما اشتملت عل
تراجع مؤشر السوق… الأسباب والتوقعات
بقلم بشير يوسف الكحلوت/مستشار اقتصادي
تنفس المتداولون الصعداء يوم الخميس بارتفاع مؤشر السوق وأسعار الأسهم بعد عدة أسابيع من التراجع شبه المستمر، بحيث فقد المؤشر نحو 1500 نقطة في أربعة أسابيع ما بين بداية الأسبوع الثاني من يونيو ونهاية اليوم الثامن من يوليو الحالي، فما الذي دفع الأسعار إلى التراجع ، وهل من أمل في عودتها للارتفاع مرة أخرى في الأسابيع القادمة؟
لا بد أن نشير بد
الاقتصاد القطري بين التراجع الإسمي والزيادة الحقيقية في الناتج
بقلم بشير يوسف الكحلوت
مستشار اقتصادي بمنظمة الخليج للاستشارات الصناعية
تراجع الناتج المحلي الإجمالي القطري في الربع الأول من العام بما نسبته 17.5% عما كان عليه في الربع المناظر من العام 2008 وبنسبة 8.7% عن الربع السابق، فهل تخالف هذه البيانات الرسمية الصادرة عن جهاز الإحصاء القطري، ما كان يتردد في الشهور السابقة من أن الاقتصاد القطري سيكون استثناءاً بين الاقتصادات في المنطقة ويح
هل ارتفع معدل التضخم في قطر في شهر مايو إلى 3.9%؟؟
بقلم بشير يوسف الكحلوت
صدرت قبل أيام عن جهاز الإحصاء الأرقام القياسية للأسعار في قطر عن شهر مايو مقارنة بالمستويات المناظرة لها في الشهور السابقة، فما هي دلالة الأرقام الجديدة، وأين أصبح معدل التضخم الذي سبق له أن انخفض بشدة في الربع الأول إلى ما دون الصفر، مقارنة بما نسبته 13.2% في الربع الرابع من العام 2008؟
مما تجدر لإشارة إليه أن ذلك الإنخفاض كان مفاجئاً، ليس للعامة وجمهور ال
هل يتماسك المؤشر عند 6500 نقطة؟؟؟
بقلم بشير يوسف الكحلوت
كان التراجع الحاد الذي لحق بأسعار الأسهم في بورصة قطر مثار استغراب ودهشة الكثير من المتعاملين والمحللين الذين كانوا يؤملون النفس بارتفاع في الشهور القادمة بعد أن كسر المؤشر حاجز 7000 نقطة. وبدلاً من أن يحدث ارتفاع جديد فوق 7500 نقطة إذا بالمؤشر يهوي قرابة 900 نقطة من أعلى مستوى وصل إليه بعد انتفاضة الأسعار في شهر مايو، فما الذي حدث؟ ولماذا هذه الانتكاسة؟
<
في موضوع إسم العملة الخليجية الموحدة وسعر صرفها
متابعات اقتصادية
في موضوع إسم العملة الخليجية الموحدة وسعر صرفها
بقلم بشير يوسف الكحلوت/مستشار اقتصادي
استوقفني في الأسبوع الماضي خبر طريف عن أربعة عشر إسماً مقترحاً لاختيار إسم ٍ من بينها للعملة الخليجية الموحدة. والطريف في الموضوع أن كثيرمن الأسماء المقترحة لا تصلح -في تقديري- لأن تكون إسماً لعملة، فما بالك لعملة يُراد لها أن تكون ذا شأن بين العملات الرئيسية في العالم في يوم من ال