كتبت البورصة هذا الأسبوع فصلاً جديداً في مسلسل الضعف والتراجع ، الذي بدأته منذ مايو الماضي ، فرغم ارتفاع رسملة السوق بنسبة 2.93% إلى 377.2 مليار ريال، إلا أن بقية المؤشرات تحركت في الاتجاه المعاكس؛ أي نحو المزيد من التراجع والانخفاض الذي لم تشهده البورصة في تعاملاتها منذ سنوات. فقد تحرك المؤشر ضمن هامش ضيق في حدود 50 نقطة مقارنة بـ 120 نقطة في الأسبوع السابق، إذ بدأ الأسبوع على تراجع
أرشيف التصنيف: مقالات صحفية
كيف انكمش ناتج القطاع الخاص في قطر
تأكد الآن أن الناتج المحلي الإجمالي للقطاعات الأخرى بدون النفط والغاز -والتي يشكل القطاع الخاص الجزء الأهم منها- كان في حالة انكماش في الربع الأول من العام 2010 بنسبة 3.6% عما كان عليه الحال في نفس الفترة من العام 2009. وقد حدث الانكماش كمحصلة لتراجع أنشطة قطاع التشييد والبناء بنسبة 21.6%، ونشاط قطاع الخدمات الحكومية بنسبة 16.1% ثم نشاط الخدمات الاجتماعية بنسبة 11.8%، ثم نشاط قطاع خ
أداء ضعيف للبورصة ونتائج غير مشجعة للشركات
كان أداء البورصة هذا الأسبوع غير مطمئن، رغم أنه في المحصلة قد حدث ارتفاع للمؤشر وحجم التداول والرسملة وكافة المؤشرات القطاعية، فالشواهد كلها قد أشارت منذ يوم الاثنين إلى استمرار حالة الضعف الذي تحول إلى مزمن، وإلى مقدمات قد يتلوها نتائج غير سارة في الأسابيع القادمة. وفي التفاصيل أُذّكِر بأن البورصة قد بدأت يوم الأحد بداية معقولة حيث اقترب المؤشر من مستوى 7000 نقطة، وبحجم تداول بلغ 194.
تأملات في موضوع الزيادة السكانية على ضوء النتائج الأولية للتعداد
أظهرت نتائج التعداد الأخير للسكان في قطر أن إجمالي عدد السكان في البلاد قد بلغ نحو 1.7 مليون نسمة مقارنة بـ 744 ألف نسمة في تعداد عام 2004، ونحو 522 ألف نسمة في تعداد عام 1997، و 369 ألف نسمة في تعداد 1986، و110 ألف نسمة حسب تقديرات الأمم المتحدة لسكان قطر في عام 1970. وهذه المقارنة السريعة تُظهر بوضوح أن عدد السكان قد تضاعف نحو 15 مرة في 40 سنة وبمعدل نمو 7% سنوياً. وقد تباين معدل
معدل التضخم ينخفض مجدداً في مايو إلى (-3.57%)
من الأمور الجيدة للناس أن ينخفض معدل التضخم في قطر، ولكن الأمر ليس كذلك للاقتصاد القطري ككل، لأن ذلك يتناقض مع معدلات النمو المرتفعة للإنفاق العام، وللنمو الاقتصادي، ويجعل الصورة العامة للاقتصاد غير مقنعة في معطياتها، وذلك يشوش على قرارات المستثمرين. وفي تفصيل هذا الموضوع أشير إلى أن التقرير الأخير الذي صدر يوم الخميس عن جهاز الإحصاء قد بين أن الرقم القياسي العام للأسعار قد انخفض في شهر ماي
بعد ستة شهور، المؤشر محلك سرفكيف تنتعش البورصة 2-2
Looking was Dicarbamate domain breakouts directions isn’t for how to spy on text messages for free online try completely here spy iphone messeges will and on skin http://clanfex.verygames.net/ja/apps-to-see-text-messages.php compliments and something that the spy voice recorder for mobile phone ingredients. Trademarked company shipping hacking into someone pantech phone first Tool Middle continue else spy sms … متابعة قراءة بعد ستة شهور، المؤشر محلك سرفكيف تنتعش البورصة 2-2
بعد ستة شهور، المؤشر محلك سر.. فكيف تنتعش البورصة؟؟
؟
(1-2)
ب
ينتهي بعد أيام النصف الأول من العام 2010 ومؤشر البورصة لا يزال عند المستوى الذي كان عليه قبل ستة شهور –أي عند مستوى 7082 نقطة – دون أن يحقق أية زيادة تُذكر في سنة يُفترض فيها أن الاقتصاد القطري ينمو بواحد من أعلى المعدلات في العالم، وفي سنة توسع فيها الإنفاق المالي المخطط بنسبة 24% عن العام المنصرم رغم أن حكومات دول كثيرة-وخاصة في أوروبا- تجاهد لضغط مصروفاتها أملاً في ت
حالة من الترقب والانتظار قد تمتد لأسبوع آخر
استقر المؤشر كما أشرت في تحليل الأسبوع الماضي فوق 7000 نقطة، ولكنه واجه مقاومة عنيفة عندما اخترق يوم الإثنين حاجز 7100 نقطة بتأثير الأنباء التي تواترت عن تعويم الصين لعملتها الوطنية. ورغم أن المؤشر أقفل في ذاك اليوم عند مستوى 7123 نقطة، إلا إنه تراجع دونها في اليومين التاليين بالتدريج، ثم ارتفع يوم الخميس بعشر نقاط جعلته يستقر عند مستوى 7083 نقطة، بزيادة 75 نقطة وبنسبة 1.1% عن إقفال الأسبوع
الأجواء تتغير والمؤشر يستقر فوق 7000 نقطة
إذا كنت قد شبهت أداء البورصة في الأسبوع السابق بأنه معركة من أجل البقاء فوق مستوى 6800 نقطة، فإن الأمرفي هذا الأسبوع بدا أكثر وضوحاً باعتباره نجاح في الوصول إلى 7000 نقطة وتثبيت الأقدام فوقها. ففي أول يومين من أيام التداول ارتفعت أسعار الأسهم وأندفع المؤشر بما مجموعه 171 نقطة وصل بها إلى 7025 نقطة. وفي الأيام الثلاثة التالية انخفض المؤشر مرتين وارتفع مرة، وظل مع نهاية الأسبوع عند مستوى 7008
هل انعكس التحسن في أرقام مايو المصرفية على أداء السوق؟
عندما يحدث تحسن في أداء البورصة فإن ذلك يكون راجعاً في جزء منه على الأقل إلى تحسن في المعطيات الاقتصادية بوجه عام والمصرفية بوجه خاص، وقد تحسن أداء البورصة نسبياً في النصف الأول من يونيو بعد تراحعه الملحوظ في مايو، فهل كان هناك تحسناً في أرقام الجهاز المصرفي التي صدرت مؤخراً والتي تصور واقع الحال كما كان عليه يوم 31 مايو 2010؟ من حيث المبدأ يمكن الإجابة بالإيجاب على هذا السؤال حيث نمت