مع اقتراب الإعلان عن نتائج تخصيص الأسهم في إكتتاب شركة صناعات قطر ، تزداد التكهنات بشأن الحد الأدنى الواجب تخصيصه لكل مكتتب. وفي حين كانت التوقعات المبدئية ترجح أن يكون العدد في حدود 700 إلى 800 سهم ، فإن بورصة التوقعات قد رفعت الرقم هذا اليوم إلى نحو 1500 سهم. وفي غياب معلومات رسمية عن هذا الموضوع ، يظل الأمر في إطار التخمينات والاجتهادات المبنية على معلومة من هنا أو إشاعة من هناك. ولأن هنالك بعض
أرشيف التصنيف: مقالات صحفية
عودة قوية للدولار الكندي في عام 2003
قبل عشر سنوات ، وتحديداً في عام 1993، كان الدولار الأمريكي يعادل 1.12دولاراً كندياً ، وكان الدولار الأمريكي في حالة تراجع أمام نظيره الكندي لدرجة أن التوقعات في ذلك الوقت قد رَجحت أن يصل الدولار الكندي إلى مستوى التعادل مع الدولار الأمريكي في وقت قريب ، أي ليصبح دولار اً كندياً مقابل كل دولار أمريكي.واستندت هذه التوقعات إلى أمرين أولهما: أن الأمور الاقتصادية في الولايات المتحدة منذ سنو
ماذا عن انخفاض سعر الريال مقابل اليورو ؟
تحدثت في الأسبوع الماضي عن قرار الحكومة القطرية دعم احتياطيات سعر صرف الريال بما قيمته مليار دولار إضافية ، للتأكيد على متانة وضع الريال ، والمساعدة بالتالي في تحسين تقييم ملاءة قطر المالية ورفع درجة تصنيفها بما يعزز من مكانتها الاستثمارية في أسواق المال ، ويزيد من جاذبية قطر للاستثمارات الأجنبية . وقد أكدت في المقال السابق أن القرار يدعم ثبات سعر صرف الريال القطري أمام الدولار عند السعر الذي حدده
زيادة إحتياطيات النقد المصدر .. وأثرها على سعر صرف الريال
اكتسب الريال القطري قوة إضافية منذ الشهر الماضي عندما قررت الحكومة تعزيز احتياطيات مصرف قطر المركزي بما يعادل مليار دولار أو نحو 3640 مليون ريال ، لتصل في مجموعها إلى نحو 9665 مليون ريال بنهاية مايو 2003. هذه الإحتياطيات مُستثمرة في أصول تتمتع بدرجة عالية من السيولة سواء في صورة ودائع بالعملات الأجنبية أو سندات وأذونات خزينة. وفي حين كانت الإحتياطيات تزيد عن ضعف النقد المصدر حتى نهاية شهر إبري
ماذا لو زيدت الحصة المكتتب فيها ؟
يكاد موضوع الأسهم المحلية يستحوذ على اهتمام كافة الناس في قطر هذا الإسبوع ويطغى على ما عداه من اهتمامات أخرى. وفي الوقت الذي أثارت فيه شركة إيجار صغار المستثمرين لأنها اعتمدت على حجم المبالغ المكتتب فيها عند تحديد كل حصة ، فإن الأنظار تتطلع بلهفة لمعرفة الكيفية التي ستتصرف بها شركة صناعات قطر عند تخصيص أسهمها خلال الأيام القادمة ، والكل يحدوه الأمل في أن يأتي التخصيص على هواه ويحصل على أكبر كمية
لماذا العملة الجديدة ؟
فوجئ الكثيرون بالإعلان عن الإصدار الجديد من العملة القطرية التي سيتم طرحها للتداول اعتباراً من منتصف شهر يونيو الحالي , وكان مبعث الدهشة لدى البعض منهم أن العملة الراهنة ربما كانت تفي بالغرض منها لحين صدور العملة الخليجية الموحدة , في حين كان الدافع لدى البعض الآخر نفسي , ويتصل بتعودهم على العملة الحالية وارتباطهم بها بعد أن ظلت في التداول لفترة تصل إلى إثنين وعشرين عاماً .. الجدير بالذكر أن الإصد
هل يحدث إنكماش للأسعار في قطر عام 2003؟
ُتجمع البيانات الصادرة عن إدارة الإحصاء بمجلس التخطيط على أن هناك تراجعاً مستمراً في معدل التضخم أي معدل التغير في الرقم القياسي للأسعار ، الذي يقيس مدى إرتفاع أو إنخفاض أسعار السلع والخدمات في قطرسنة بعد أخرى . وقد انخفض المعدل من 4.9% في عام 1997 إلى 2.9% عام 1998 ثم إلى 2.2% في عام 1999 . وهبط المعدل عام 2000 إلى 1.7% ثم إلى1.4% عام 2001 ، وإلى أقل من واحد بالمائة عام 2002 ، فما هي أسباب هذه ال
ماذا لو ؟
ماذا لو قررت شركة صناعات قطر إعطاء حد أدنى لكل مساهم قبل أن تنظر في تخصيص ما يتبقى من الأسهم المعروضة للإكتتاب ؟ وماذا يحدث لو تجاوز عدد المكتتبين الرقم المتوقع ووصل إلى 120 ألف مكتتب ووصل حجم الإكتتاب إلى 3000 مليون ريال ؟ ثم ماذا يحدث لو قررت الشركات والبنوك عدم التعجيل بشراء الأسهم عند طرحها للتداول في سوق الدوحة للأوراق المالية؟
هـذه الأسئلة وغيرها تدور في أذهان معظم الناس الراغبين في ا
دوافع التهافت على أسهم صناعة قطر
فاق الاقبال على الاكتتاب في أسهم شركة صناعات قطر كل التوقعات ، وتهافت الناس على مراكز الاكتتاب بشكل غير مسبوق رغم تعدد هذه المراكز ، ورغم وجود عمليات اكتتاب لشركات أخرى في ذات الوقت. وإذا كان سعادة وزير المالية قد تنبأ مسبقاً بأن يصل عدد المكتتبين في الشركة إلى 35 ألف شخص ، فإن الدلائل الأولى تشير إلى أن الرقم قد يزيد عن ذلك بكثير ، وإنه قد يصل إلى أضعاف الرقم الذي تنبأ به الوزير. وإذا كان عدد من
شركة صناعات قطر والإكتتاب في أسهم رابحة جداً
تشير كل الدلائل على أن الإكتتاب في أسهم شركة الصناعات القطرية سوف يكون ناجحاً وخالياً من المخاطر وذا عائد سريع ومضمون ، ولا تقل نسبته عن 50% في زمن قصير جداً .. ومن يشتري سهماً بـ 16.5 ريال هذا الشهر سوف يكون بإمكانه بيع هذا السهم خلال الشهرين التاليين بأكثر من 25 ريالاً للسهم الواحد ، وذلك قياساً على تجارب شركات أخرى مثلوقود ، من ناحية ولأن المعطيات الخاصة بهذه الشركة توحي بذلك صراحة من ناحية