منذ ان تفجرت انتفاضة الاقصي والحديث عن المقاطعة الشعبية للبضائع الاسرائيلية والاميركية يتصاعد بشكل غير مسبوق ويأخذ اشكالا متعددة سواء في المقالات علي صفحات الجرائد او في الخطب من علي منابر المساجد.
وفي الندوات المغلقة في الفنادق او في الحوارات والمناظرات الاذاعية والتلفزيونية.. وقد اخذت جمعيات علي عاتقها تحديد اسماء السلع الواجب مقاطعتها لتنبيه الناس وتذكيرهم بعدم التساهل او التراخي في هذا